نقل الميت لحفيده بعربه

[eman alkareem]

لعمر 33
الحاله الاجتماعيه عزباء
الديانه مسلمه اعبد الله قدر المستطاع واتحصن بكلامه وادكاره , مداومه على الصلاة
تاريخ الرؤيا 8_8_2016 تقريبا
وقت الرؤيا بعد صلاة الفجر
العمل : مدرسة لغة انجليزيه
البلد ليبيا الخمس
الحاله نفسيه الحمد لله مرتاحه
ارقي نفسي بشكل مستمر


......................................................
حلمت اني في بيت جدي عبدالسلام أبو امي . وزوجة خالي مبروكه جاءت اليه للاستقبال ضيوف فيه . وكان العدد ليس كبير جدا لكن لاحضت انها وضعت اكتر من طنجرة على النار ف اكتر من مكان . ف الممر وفي المظبخ وامامها ف الجنان (وسط البيت) وكأني دخلت من باب من الخلفي وهو مبنى بالتراب و تفصيلت البيت جديده من الخلف وليست موجودة ف الواقع. وقابلتني حجرة اتسال ف الماضي في مادا كانت تستخدم هذه الغرفه؟. وتقدمت الي الامام ووجدت البئر القديم وفهمت انها الغرفه التي بنيت سابقا ف وسط البيت كامخزن لااشياء . و عندما وصلت للغرفه التي ف الجنان (وسط البيت )بجانب لمطبخ للتخزين .ووجدت عدد من الاغنام الجديدة وقابلتني عنزه لونهاابيض . وكانت الحجرة طويله جدا.ووضعت زوجت خالي مبروكه سياج حول الغرفه بدل الباب من الخارج .فحولتها الي زريبة لااغنام . وعندما سالت لمن الاغنام الجديدة . اجابتني انها لهم وهي من احضرتها. فهمت اني سالت لان بيت جدي اصبح ملك امي .لكن تسالت لان لا اعرف لمن . وقابلت ابنتها ليلي وبجانبها طنجره مسؤوله عنها موضوعه ف الممر الباب الرئيسي . وكنت انا امزح معها وكل مره ألعب بلعبه وامسكها وهي العاب يدويه ومتطوره وفى نفس الوقت غير موجوده ف واقعنا .وكأن لون عينها تغير الي اللون العسلي الهادي بعد ما تزوجت وف الواقع لونهم اكحل. وكانت من الضحك عندما اقول لها شي وتضحك كتير منه وتتسال كيف خطر ف بالي كلام مضحك متل هدا تركب علي. ومرتديه سروال قطني كريمي تحت الستره . ولا استطيع ان اقاومها واجعلها تنهض من فوقي و اشعر بالم حت تقوم من فوقي. و عندما واقفت جنب الزريبه وقرب طنجرة زوجة خالي , قابلني باب حجرة قام عبدالباسط ابن خالي محمد بتغيره الي غرفة استقبال رجال عندما سكنه لفترة . وكنت أحمد الله انه لم يلغي الباب فقط اقفله. وكأن هدا الباب هدا قامت جدتي فاطمة زوجة جدي اللهم ارحمهم هي من اشترت الباب وكأن الباب من النوع القديم لونه لون الحديد بدون دهان احمر غامق . وجدتي مطلقه منه ف الواقع الله يرحمها .اخبرت جدتي مارأيك ان نقوم انا وانت بمحاولة فتح الباب نتجه نحوه بسرعه و ندفعه بقوة انا وانت واضحك . فقامت هي بوضعي ف عربة البناء . لم أرها كيف وضعتني لكن شعرت بها ونقلتني الي الخارج البيت بسرعة .وكان موجود عنقودان من العنب الكبير الحبة ولونه بنفسجي غامق وحلو المداق على سترتي . فوجدت ابي خلفي قرب الباب وامامه ايضا اغنام يرعاها ومتكئ ببدلته البيضاء . وامامي عمتي مريم عادت من كندا. وكنت احاول ان اعدل ملابسي (الستره ) حت لايلاحضو اللعبه والعنب وربما يسخرو مني. وكأنها تعزف ع أله متل الناي (الهار مونيكا ) بدون صوت.وشعرها اصبح ناعم جدا ولونه أكحل وخفيف ومتل قصت شعر نساء الاجانب قصير , متل حلاقة الرجل فقط قصه شعر من الامام طويله قليله في الجبهة وجهة الادنين. وجانبها زوجة عمي فاطمه المشعوده تضحك علي ما تفعله جدتي بي وماتقوم به عمتي مريم وكأن امامهم اغنام . وهي تحب ان تصتنع الاحدات حت تضحكها حت لو لم تكن مضحكه جدا. لم اشاهد شكل الاغنام فقط بياض لكن ادرك انها اغنام. وكنت طول الوقت سعيده واضحك.

[الظليم-2]

لو اطلعتي على نصائح وضع الرؤى .
انا اؤل الرؤى الطويلة