[right]السلام عليكم شيخنا الظليم[/right][right]بارك الله فيك وفي علمك وجعلك ذخرا لنا[/right][right]معلوماتي[/right][right]متزوجة ، أم لثلاثة أطفال[/right][right]ربة منزل حالياً[/right][right]أنهيت دراستي الجامعية[/right][right]ملتزمة بفضل الله[/right][right]محافظة على الصلاة بفضل الله[/right][right]البلد : الأردن[/right][right]العمر : ٣٣[/right][right]الحالة النفسية قبل المنام : عادية[/right][right]ورأيت المنام قبل شهرين تقريباً[/right][right]المنام : رأيت أني أقف على شاطئ البحر ، وكان البحر هادئا جميل المنظر ، والشاطئ أبيض اللون ورأيت رجلا ( لا أعرفه ) يلاعب بنتاً صغيرة ، كنت أشعر براحة .... ثم التفت ناحية كتفي اليسار فإذا بي أرى السماء والكواكب السيارة تدور حول الشمس في منظر بديع جداً ، وكانت الكواكب تدور وهي بحجم صغير لأنها بعيدة في أفلاكها ، وصرت أبحث بنظري عن زحل لأراه و أرى الهالة التي حوله والتي تعطيه منظراً جميلا ، فوجدت زحل بين الكواكب ، فقلت : رأيت زحل رأيته ! فإذا به يقترب ناحيتي كثيرا حتى رأيته ضخماً جداً ، فقلت بعمق : سبحاااااان الله ..[/right][right]ثم أكمل زحل دورانه وابتعد ، فجاء بعده المشتري واقترب في الفضاء ناحية وقوفي ، وكان لونه فضيا ، فقلت : هذا المشتري ، سبحان الله ..[/right]
ثم ذهب المشتري واكمل دورته بين الكواكب ، وأنا مازلت أسبح الله في جوفي ، ومبتسمة من المنظر البديع.
.
.
.
[right]ملحوظة ( شيخي الفاضل الظليم من أجل الالتزام بقوانين منتدانا القيم ، وللأمانة التي هي خلق المسلم ، فهذه الرؤيا وضعتها لتفسرها لي في منتدى في الانترنت لكنها حذفت و قيل لي يجب يكون بين الرؤيتين المنفصلتين أسبوع ، فلم تعرض عليك ولم تفسرها لي ، وها أنا رجعت إليك آملة تأويلها لأني لا أستطيع نسيانها لوضوحها ، وبارك الله فيك أستاذنا.)[/right]
كثر الله من أمثالكم ، ورزقتم الخير في الامور كلها
- أما والدي : فهما على قيد الحياة ، متدينان ، والدي يعمل مهندس مدني ، ووالدتي جامعية لكن لاتعمل، في الستين من العمر ، لكن ابي يعمل بالسعودية وأمي مع أخواتي بالأردن .
- أنا أسكن الإمارات الان ، لي أخ وحيد يسكن في الامارات لكن بعيد عني في دبي.
وباقي أخواتي في الأردن.
ولكم تحيتي وكل تقديري.
[right]سبحان من علمك تأويل الأحاديث ياشيخنا الظليم !!![/right][right]كنت أعلم أن تفسيرك هو التفسير الصحيح لمنامي ، وهاهو قد تحقق ![/right][right]فقد اجتمع لدي غائبين ( أمي وأختي ) جاءتا إلى أبوظبي من الأردن ، ورأيتهما بعد طول غياب استمر لسنتين ، وقد اجتمعتا لدي حتى نحضر عرس أخي في الامارات ( وهذه هي البشارة والحمدلله رب العالمين أن تزوج أخي على خير )[/right][right]لك كل الشكر والامتنان والتقدير أستاذ عادل وبارك الله فيك لنا وحفظك من كل سوء .[/right]