امرأة متزوجة وأم ، أنهيت تعليمي ، ربة بيت ، متدينة وأصلي ، ٣٦عاما ، حالتي النفسية جيدة قبل النوم والحمدلله، رأيت الحلم قبل شهر أو شهران .
[right]معلومات زوجي : متزوج وأب لأربعة ابناء ، العمر ٣٦ عاما ، يعمل ولا دراسة ، متدين ويصلي لكن يجمع الصلوات اذا كان نائم .[/right][right]الرؤيا:[/right][right]رأيت أني دخلت مكانا فرأيت فيه جثة ملفوفة بكفن لونه أخضر فاتح ، فنظرت للوجه فإذا الجثة لي أنا ! ( يعني كنت في الحلم اثنان ) ونظرت لوجهي ( الجثة ) فرأيته مختلف قليلا عن وجهي الحقيقي وعيناي مكحلتان .[/right][right]ثم رأيت زوجي يدخل ويحمل جثتي ويقول لي : هيا لنذهب للدفن .وكنت أمشي بجانبه ، وعندما حملٓ جثتي وجدٓ في عنقي سلسة ذهب ثخينة وغالية ، فأخذها من جثتي وأعطاني إياها ، وقال متهكماً : كالعادة ! تترك أشياءها !!! فابتسمت وأخذت القلادة معي . لكن لم أُدفن و لم أرى الدفن .[/right][right]( ملحوظة يا شيخ الظليم ): ١- أنا لا أتكحل بالعادة لكني رأيت عيون جثتي مكحلة .[/right][right]٢- القلادة الذهبية كانت ثقيلة وغالية وجميلة جدا لكنها ليست عندي بالواقع .[/right][right]٣- من طبع زوجي التهكم على كل شي يراه ، حتى لو كان تعليقه وتهكمه في غير وجه حق لكن هذا طبعه وقد كان يزعجني ذلك منه في بداية زواجنا لكن بعدها تعودت عليه .[/right]
أولا : إلى أخي ابن العربي :
- زوجي حمل الجثة بين يديه وضمها لصدره ومشى.
- وكان لون وجهي في الجثة فاتحاً قليلا
- والبلد : عمان
ثانياً : أستاذي الكريم الظليم :
- ننوي بناء بيت لكنها مجرد نية لدينا حيث ان تطبيقها صعب حاليا ، وفور تحسن الظروف سنعمل به
- وإجابة سؤالك : نعم لكني بعيدة بفضل الله عن أي فعل أو قول يغضب الله ، وأرجو من الله الثبات.