الظليم 2 | لتأويل الرؤى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الرؤيا لوالدتي، أقيم معها في نفس المنزل

رأيت الليلة قبل الماضية أني كنت بالسجن لكنه كان واسع ونظيف نسبيا مقارنة بسجون سورياكان معي نساء غيري فيه ورأيت امرأة نائمة على الأرض وسجان وكنت أنا واقفة ومقابلي رئيسنا أحمد الشرع مباشرة لا قضبان بيننا كان مبتسم بهدوء كعادته يدي اليمنى فيها خاتم ذهب بالبنصر يشبه خاتما عندي حركته قليلا وقلت لرئيسنا أنت الذي أعدت هذا الخاتم لي. وكانت بيدي اليمنى أيضا أساور ذهبية مفتولة -شعرت انهم حوالي ستة- أخرجتهم من يدي نظرت لهم وأعدتهم. رأيت اثنتين من ضمنهم لونهم أبيض واستغربتثم قلت للرئيس بس أنا هيك ضاع مستقبلي العلمي (قصدي أنه بسبب ماجرى لنا في سوريا قبل أن يحررها رئيسنا)

معلومات الوالدة
مسلمة من سوريا أصلّي متزوجة وعندي أبناء عمري بداية الخمسين جامعية مقيمة حاليا في كندا بسبب ظروف بلدنا السابق لا أعمل أعلّم في المسجد

ليعذرني الجميع لتقديم هذه الرؤيا وقريبا انهي الرؤى الموجودة.
من رأى نفسه في سجن أناس خاصة إذا كان نظيف ومتسع ؛ ينال خير بسبب أولئك الناس او منهم .
والخاتم امتلاك شيء لم تملكه من قبل ماديا او معنويا كقوة الدين ؛ والاسطورة التزامات بأمر مثل الدين .
ومن وجه اخر املاك وخير من زينة الدنيا أيضا.
رؤية مبشرة .

جزاك الله خيراً لتأويل الرؤيا ولتقديمها
عذراً للتأخر بالرد، لم نتوقع هذه السرعة بالتأويل
الوالدة تسأل: بماذا تأول رؤيتها للرئيس أحمد وكلامها معه ووجهه مبتسم؟