الذكر حياة (٣)
مرسل: الاثنين ديسمبر 01, 2014 9:44 pm
الذِّكرُ حَيَاةٌ(3)
€ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ، وَالَّذِي لاَ يَذْكُرُ ربَّهُ، مَثَلُ الحَيِّ وَالمَيِّتِ " متفق عليه
~> جعل الذكر بمثابة الرُّوح للجسد ..
وقد سمَّى الله عز وجل كتابه العزيز [روحًا]، وهو [أعظم أنواع الذكر] ..
فقال عزَّ من قائل: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا ﴾ [الشورى: 52].
~> فبِـ[الذكْرِ] يَزُولُ
• الوَقْرُ عَنِ الأَسْمَاعِ ..
• وَالبَكَمُ عَنِ الأَلْسُنِ ..
• وَتَنْقَشِعُ الظُّلْمَةُ عَنِ الأَبْصَارِ ..
€ زَيَّنَ اللَّهُ بِهِ أَلْسِنَةَ الذَّاكِرِينَ كَمَا زَيَّنَ بِالنُّورِ أَبْصَارَ النَّاظِرِينَ ..
~> فَاللِّسَانُ الْغَافِلُ:
• كَالعَيْنِ العَمْيَاءِ ..
• وَالأُذُنِ الصَّمَّاء ..
• وَاليَدِ الشَّلَّاءِ..
[الوابل الصيب + مدارج السالكين لابن القيم] بتصرُّف
€ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ، وَالَّذِي لاَ يَذْكُرُ ربَّهُ، مَثَلُ الحَيِّ وَالمَيِّتِ " متفق عليه
~> جعل الذكر بمثابة الرُّوح للجسد ..
وقد سمَّى الله عز وجل كتابه العزيز [روحًا]، وهو [أعظم أنواع الذكر] ..
فقال عزَّ من قائل: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا ﴾ [الشورى: 52].
~> فبِـ[الذكْرِ] يَزُولُ
• الوَقْرُ عَنِ الأَسْمَاعِ ..
• وَالبَكَمُ عَنِ الأَلْسُنِ ..
• وَتَنْقَشِعُ الظُّلْمَةُ عَنِ الأَبْصَارِ ..
€ زَيَّنَ اللَّهُ بِهِ أَلْسِنَةَ الذَّاكِرِينَ كَمَا زَيَّنَ بِالنُّورِ أَبْصَارَ النَّاظِرِينَ ..
~> فَاللِّسَانُ الْغَافِلُ:
• كَالعَيْنِ العَمْيَاءِ ..
• وَالأُذُنِ الصَّمَّاء ..
• وَاليَدِ الشَّلَّاءِ..
[الوابل الصيب + مدارج السالكين لابن القيم] بتصرُّف