السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرسل: السبت ديسمبر 13, 2014 4:32 pm
معلوماتي :
الجنس : أنثى
العمر : ٣٠
الحالة الاجتماعية : متزوجة وأم
الحالة الوظيفية : أعمل معلمة في مدرسة خاصة
متى رأيت المنام : قبل ست شهور تقريباً
الحالة الدينية : متدينة وأصلي
الجنسية الأردنية والأصل فلسطينية / وأقيم حالياً في السعودية- الدمام
ماذا كنت أفكر قبل النوم : لاشيء والنفسية جيدة
معلومات زوجي :
العمر : ٤٦
الحالة الإجتماعية : متزوج وأب
الحالة الوظيفية : مسؤول قسم الموارد في شركة
الحالة الدينية : متدين ويصلي
البلد : الجنسية أردني والأصل فلسطيني ، ويقيم في السعودية .
المنام ::::::
ياشيخ حلمت أني راكبة السيارة مع زوجي وأولادي ، ونمشي بالسيارة ، لحتى وصلنا لطريق يشبه المنحدر ، وأسفل هذا المنحدر أرض خضراء جميلة جداً ، فأوقف زوجي السيارة ونزل لناحية ذلك الطريق المنحدر ، وأمسك بيده تراب الطريق فإذا به مثل الطين اللزج جداً ، فقال زوجي في الحلم : هذه الطريق خطيرة ! لأنها منحدر وأرضها لزجة !
ثم جاء عندي في السيارة وقال : إنزلي من السيارة ... وخذي الأولاد ... واذهبي إلى تلك الأرض الخضراء مشياً ، وأنا سأقود السيارة على المنحدر لأصل عندكم إلى الأرض الخضراء ..
فقلت له : لا تنزل بالسيارة من هذا المنحدر الخطر ، أترك السيارة خلاص لا نريدها ، واذهب معنا ، أرجوك ..
فقال : لا .. اذهبي أنت مع الأولاد مثل ماقلت لك ، وانتبهي على أولادنا (كان يوصيني على أولادنا).
فنزلت من السيارة وأنزلت أولادي وذهبت ناحية الأرض الخضراء فوجدت نفسي فيها فجأة ( لا أعلم كيف وصلت لها ) وكانت أرضاً خلابة ياشيخ ، أرض شديدة الخضرة وأشجارها رائعة المنظر ، وشعرت براحة عظيمة وأنا فيها ..
ثم نظرت وأنا في البقعة الخضراء لأعلى المنحدر ، لأرى زوجي ، لأنه إذا تجاوز المنحدر سيصل إلينا بسيارته ، فإذا بزوجي ينزل المنحدر بالسيارة بحذر حتى قطع جزءاً قليلاً من الطريق ثم انحرفت سيارته فجأة بسبب لزوجة الأرض وسقط بسرعة من أعلى المنحدر حتى أسفله ، فصرت أستغيث بالله وأقول بصوت عالي وأرفع يدي للسماء : يااااالله ، ياااااالله ، زوجي زوجي ..
وعندما سقط زوجي رأيت أن حوله غبار أبيض كثيييييف يغطي السيارة ، فلم أعلم ماحصل لزوجي ، فوقفت صامته في الرؤيا انتظر من بعيد انقشاع الغبار ، فإذا بالغبار ينقشع لأشاهد السيارة وقد استقرت على قمة صغيرة لجبل صغير، فلم تهوي إلى الأرض ولم تتحطم بفضل وجود هذا الجبل الصغير ، لكنه بالكاد يحمل السيارة إذ أنها كانت تتأرجح على تلك القمة .. ونظرت جيداً ومن بعيد إلى السيارة لأرى زوجي هل هو بخير ، فرأيته عند مقود السيارة وملابسه بيضاء وكان ينظر للكرسي الخلفي للسيارة وكأنه يتحدث مع أحد ، وفي الكرسي الخلفي للسيارة رجلين ( مجهولين لي وكأنهما معروفان لزوجي ) يلبسان ملابس بيضاء و يحادثان زوجي، ثم مالبثت سيارة زوجي أن هوت في القاع من قمة الجبل الصغير ، فوقع في نفسي أنني فقدته .
وصرت أنظر حولي في المكان الأخضر لأرى الناس يعيشون بسلام هنا وبسعادة ، ثم وجدت نفسي أجلس القرفصاء وأضع يديّ على رأسي وأنا أفكر كيف سأعيش وحدي هنا مع أولادي .
الجنس : أنثى
العمر : ٣٠
الحالة الاجتماعية : متزوجة وأم
الحالة الوظيفية : أعمل معلمة في مدرسة خاصة
متى رأيت المنام : قبل ست شهور تقريباً
الحالة الدينية : متدينة وأصلي
الجنسية الأردنية والأصل فلسطينية / وأقيم حالياً في السعودية- الدمام
ماذا كنت أفكر قبل النوم : لاشيء والنفسية جيدة
معلومات زوجي :
العمر : ٤٦
الحالة الإجتماعية : متزوج وأب
الحالة الوظيفية : مسؤول قسم الموارد في شركة
الحالة الدينية : متدين ويصلي
البلد : الجنسية أردني والأصل فلسطيني ، ويقيم في السعودية .
المنام ::::::
ياشيخ حلمت أني راكبة السيارة مع زوجي وأولادي ، ونمشي بالسيارة ، لحتى وصلنا لطريق يشبه المنحدر ، وأسفل هذا المنحدر أرض خضراء جميلة جداً ، فأوقف زوجي السيارة ونزل لناحية ذلك الطريق المنحدر ، وأمسك بيده تراب الطريق فإذا به مثل الطين اللزج جداً ، فقال زوجي في الحلم : هذه الطريق خطيرة ! لأنها منحدر وأرضها لزجة !
ثم جاء عندي في السيارة وقال : إنزلي من السيارة ... وخذي الأولاد ... واذهبي إلى تلك الأرض الخضراء مشياً ، وأنا سأقود السيارة على المنحدر لأصل عندكم إلى الأرض الخضراء ..
فقلت له : لا تنزل بالسيارة من هذا المنحدر الخطر ، أترك السيارة خلاص لا نريدها ، واذهب معنا ، أرجوك ..
فقال : لا .. اذهبي أنت مع الأولاد مثل ماقلت لك ، وانتبهي على أولادنا (كان يوصيني على أولادنا).
فنزلت من السيارة وأنزلت أولادي وذهبت ناحية الأرض الخضراء فوجدت نفسي فيها فجأة ( لا أعلم كيف وصلت لها ) وكانت أرضاً خلابة ياشيخ ، أرض شديدة الخضرة وأشجارها رائعة المنظر ، وشعرت براحة عظيمة وأنا فيها ..
ثم نظرت وأنا في البقعة الخضراء لأعلى المنحدر ، لأرى زوجي ، لأنه إذا تجاوز المنحدر سيصل إلينا بسيارته ، فإذا بزوجي ينزل المنحدر بالسيارة بحذر حتى قطع جزءاً قليلاً من الطريق ثم انحرفت سيارته فجأة بسبب لزوجة الأرض وسقط بسرعة من أعلى المنحدر حتى أسفله ، فصرت أستغيث بالله وأقول بصوت عالي وأرفع يدي للسماء : يااااالله ، ياااااالله ، زوجي زوجي ..
وعندما سقط زوجي رأيت أن حوله غبار أبيض كثيييييف يغطي السيارة ، فلم أعلم ماحصل لزوجي ، فوقفت صامته في الرؤيا انتظر من بعيد انقشاع الغبار ، فإذا بالغبار ينقشع لأشاهد السيارة وقد استقرت على قمة صغيرة لجبل صغير، فلم تهوي إلى الأرض ولم تتحطم بفضل وجود هذا الجبل الصغير ، لكنه بالكاد يحمل السيارة إذ أنها كانت تتأرجح على تلك القمة .. ونظرت جيداً ومن بعيد إلى السيارة لأرى زوجي هل هو بخير ، فرأيته عند مقود السيارة وملابسه بيضاء وكان ينظر للكرسي الخلفي للسيارة وكأنه يتحدث مع أحد ، وفي الكرسي الخلفي للسيارة رجلين ( مجهولين لي وكأنهما معروفان لزوجي ) يلبسان ملابس بيضاء و يحادثان زوجي، ثم مالبثت سيارة زوجي أن هوت في القاع من قمة الجبل الصغير ، فوقع في نفسي أنني فقدته .
وصرت أنظر حولي في المكان الأخضر لأرى الناس يعيشون بسلام هنا وبسعادة ، ثم وجدت نفسي أجلس القرفصاء وأضع يديّ على رأسي وأنا أفكر كيف سأعيش وحدي هنا مع أولادي .