أفتني في رؤياي ياأبوزياد
مرسل: الخميس ديسمبر 18, 2014 8:43 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... حفظك الله يا أبوزياد : أرجوك أفتني في هذه الرؤيا وأفهمني مامعناها ، رعاك المولى وسدد خطاك :
(الرؤيا) :
أنني كنت بالسيارة مع زوجي وأولادي ، لكن لم أكن أجلس في الأمام مع زوجي ( كالعادة ) وإنما كنت أجلس بالخلف مع الأولاد ، وكنا نمشي داخل نفق وكان هذا النفق طويل وغير واسع وغير مرمم الجدران ، وإذا بأضواء لسيارات من خلفنا تُسلَّط علينا ويأتي (جنود جيش)! ويحيطون بسيارتنا وأنا أضع يدي على فمي من دهشتي ، ثم أمرونا أن نرفع أيدينا ، فرفعناها ، فجاء جندي ناحية الشباك الأمامي ( عند مكان جلوسي أنا ، لكن لايجلس فيه أحد في الرؤيا وأنا أجلس بالخلف مع الأولاد) ومد رأسه من الشباك ليصل لي وأنا في الكرسي الخلفي ، وكان وجهه مضيئاً ومبتسماً وشعر رأسه حليق ، وقال لي كلاماً لم أفهمه كله ! مافهمت منه أنه طلب مني بلطف شديد أن أصمت ! وأنه لايريد حديث في الموضوع !!!!!!! ( أي موضوع يقصد فلا أدري أبداً)
فنظرت إليه وأنا مستغربة جداً منه ، ثم نظرت لزوجي فوجدته ينظر لي وهو مبتسم ابتسامة عريضة! وكأنه يوافقه الرأي !!!!!!
وذهب الجندي فإذا بجندي آخر يحمل سلاح يقف قرب السيارة ، فإذا به يناديني ويشير إلي بيده أن أنزلي وتعالي ! فنزلت من السيارة لأذهب إليه ، فإذا زوجي يقول لي وهو مازال جالس في السيارة: انتظري .. قبل أن تذهبي اخلعي حذاءك هذا والبسي الآخر! .. فقلت له باستغراب : لماذا ؟؟؟؟ لكني خلعت حذائي ( هو نفس الحذاء الذي لدي في الواقع ولونه أسود وله كعب عالي لونه ذهبي) ومددت يدي للسيارة لآخذ الحذاء الآخر فإذا به شبشب !!! وكان لونه أحمر قاني ! وكان يبدو جديداً وليس لدي مثله في الواقع أبداً !!!! فلبست الشبشب ، وأذكر أني لبست الشبشب وأنا مازلت أرتدي الجوارب السوداء التي كنت لابستها مع الحذاء الأول وكان لون الجوارب أسود شفاف ، وذهبت بخطى بطيئة وقلقة عند الجندي المسلح ، وعندما وصلت إليه أعطاني ورقة صغيرة بيضاء ، فأخذتها منه ، وقرأت عليها كلمة واحدة فقط كتبت بحروف متقطعة ( وكأن الحروف بعضها عبرية و بعضها عربية) لكني قرأتها في المنام جيداً! وكانت الكلمة هي : لعبة .....
فتعجبت مما كُتِب ! ونظرت لزوجي وأنا أرجع للسيارة وأقول له مستغربة : لعبة !!!! لعبة يازوجي !!!!!
(معلوماتي):
- متزوجة وعندي ثلاثة أطفال..
- فلسطينية لكن جنسيتي أردنية ، وأقيم حاليا في أبوظبي ..
- عمري ٣٥عاما ..
- ربة منزل حالياً ... ولا أدرس .
- وملتزمة وأصلي بفضل من الله.
- حالتي قبل النوم : عادية جداً ولم أكن أفكر بشيء .
- رأيت الرؤيا قبل يومين .
( معلومات زوجي ) :
- ملتزم ويصلي بفضل الله
- متزوج ولنا ثلاثة أطفال
- يعمل حالياً ، ولا يدرس
- مثلي فلسطيني لكن الجنسية أردني ، ويسكن أبوظبي.
(الرؤيا) :
أنني كنت بالسيارة مع زوجي وأولادي ، لكن لم أكن أجلس في الأمام مع زوجي ( كالعادة ) وإنما كنت أجلس بالخلف مع الأولاد ، وكنا نمشي داخل نفق وكان هذا النفق طويل وغير واسع وغير مرمم الجدران ، وإذا بأضواء لسيارات من خلفنا تُسلَّط علينا ويأتي (جنود جيش)! ويحيطون بسيارتنا وأنا أضع يدي على فمي من دهشتي ، ثم أمرونا أن نرفع أيدينا ، فرفعناها ، فجاء جندي ناحية الشباك الأمامي ( عند مكان جلوسي أنا ، لكن لايجلس فيه أحد في الرؤيا وأنا أجلس بالخلف مع الأولاد) ومد رأسه من الشباك ليصل لي وأنا في الكرسي الخلفي ، وكان وجهه مضيئاً ومبتسماً وشعر رأسه حليق ، وقال لي كلاماً لم أفهمه كله ! مافهمت منه أنه طلب مني بلطف شديد أن أصمت ! وأنه لايريد حديث في الموضوع !!!!!!! ( أي موضوع يقصد فلا أدري أبداً)
فنظرت إليه وأنا مستغربة جداً منه ، ثم نظرت لزوجي فوجدته ينظر لي وهو مبتسم ابتسامة عريضة! وكأنه يوافقه الرأي !!!!!!
وذهب الجندي فإذا بجندي آخر يحمل سلاح يقف قرب السيارة ، فإذا به يناديني ويشير إلي بيده أن أنزلي وتعالي ! فنزلت من السيارة لأذهب إليه ، فإذا زوجي يقول لي وهو مازال جالس في السيارة: انتظري .. قبل أن تذهبي اخلعي حذاءك هذا والبسي الآخر! .. فقلت له باستغراب : لماذا ؟؟؟؟ لكني خلعت حذائي ( هو نفس الحذاء الذي لدي في الواقع ولونه أسود وله كعب عالي لونه ذهبي) ومددت يدي للسيارة لآخذ الحذاء الآخر فإذا به شبشب !!! وكان لونه أحمر قاني ! وكان يبدو جديداً وليس لدي مثله في الواقع أبداً !!!! فلبست الشبشب ، وأذكر أني لبست الشبشب وأنا مازلت أرتدي الجوارب السوداء التي كنت لابستها مع الحذاء الأول وكان لون الجوارب أسود شفاف ، وذهبت بخطى بطيئة وقلقة عند الجندي المسلح ، وعندما وصلت إليه أعطاني ورقة صغيرة بيضاء ، فأخذتها منه ، وقرأت عليها كلمة واحدة فقط كتبت بحروف متقطعة ( وكأن الحروف بعضها عبرية و بعضها عربية) لكني قرأتها في المنام جيداً! وكانت الكلمة هي : لعبة .....
فتعجبت مما كُتِب ! ونظرت لزوجي وأنا أرجع للسيارة وأقول له مستغربة : لعبة !!!! لعبة يازوجي !!!!!
(معلوماتي):
- متزوجة وعندي ثلاثة أطفال..
- فلسطينية لكن جنسيتي أردنية ، وأقيم حاليا في أبوظبي ..
- عمري ٣٥عاما ..
- ربة منزل حالياً ... ولا أدرس .
- وملتزمة وأصلي بفضل من الله.
- حالتي قبل النوم : عادية جداً ولم أكن أفكر بشيء .
- رأيت الرؤيا قبل يومين .
( معلومات زوجي ) :
- ملتزم ويصلي بفضل الله
- متزوج ولنا ثلاثة أطفال
- يعمل حالياً ، ولا يدرس
- مثلي فلسطيني لكن الجنسية أردني ، ويسكن أبوظبي.