رسالة مطوية لا أدري مافيها
مرسل: السبت يناير 03, 2015 3:31 pm
السلام عليكم ياأبوزياد ورحمة الله وبركاته :
معلوماتي :
الجنس : أنثى
العمر : ٣٠
الحالة الاجتماعية : متزوجة وأم
الحالة الوظيفية : أعمل معلمة في مدرسة خاصة
متى رأيت المنام : قبل ست شهور تقريباً
الحالة الدينية : متدينة وأصلي
الجنسية الأردنية والأصل فلسطينية / وأقيم حالياً في السعودية- الدمام
ماذا كنت أفكر قبل النوم : لاشيء والنفسية جيدة
معلومات زوجي :
العمر : ٤٦
الحالة الإجتماعية : متزوج وأب
الحالة الوظيفية : مسؤول قسم الموارد في شركة
الحالة الدينية : متدين ويصلي
البلد : الجنسية أردني والأصل فلسطيني ، ويقيم في السعودية .
المنام ::::::
شيخي رأيت أني في غرفتي كالعادة ، والأولاد موجودين حواليه كالعادة ، وكانوا يلعبون مع أبيهم الذي كان مستلقياً عالسرير ويكلمني أيضاً كالعادة ... فإذا بي أرى نفسي وأنا أتكلم مع زوجي فإذا معي ورقة بيضاء ليس مكتوب عليها شيء ، وكنت أقص أطرافها الأربعة ، ثم طويتها لأصنع منها ( ظرفاً لرسالة ) ، ثم رأيت ورقة أخرى بيضاء ( وكانت مطوية ) وأمسكها بيدي اليمنى وأنظر إليها وأشعر بالراحة ، وأنا أحادث زوجي الذي لم ينتبه لما في يدي مع أني أجلس أمامه ، وكأن الرسالة كانت خاصة بي وأني أريد أن أبعثها .. ( لا أعلم ياشيخي لمن كنت سأبعث الرسالة ) .
معلوماتي :
الجنس : أنثى
العمر : ٣٠
الحالة الاجتماعية : متزوجة وأم
الحالة الوظيفية : أعمل معلمة في مدرسة خاصة
متى رأيت المنام : قبل ست شهور تقريباً
الحالة الدينية : متدينة وأصلي
الجنسية الأردنية والأصل فلسطينية / وأقيم حالياً في السعودية- الدمام
ماذا كنت أفكر قبل النوم : لاشيء والنفسية جيدة
معلومات زوجي :
العمر : ٤٦
الحالة الإجتماعية : متزوج وأب
الحالة الوظيفية : مسؤول قسم الموارد في شركة
الحالة الدينية : متدين ويصلي
البلد : الجنسية أردني والأصل فلسطيني ، ويقيم في السعودية .
المنام ::::::
شيخي رأيت أني في غرفتي كالعادة ، والأولاد موجودين حواليه كالعادة ، وكانوا يلعبون مع أبيهم الذي كان مستلقياً عالسرير ويكلمني أيضاً كالعادة ... فإذا بي أرى نفسي وأنا أتكلم مع زوجي فإذا معي ورقة بيضاء ليس مكتوب عليها شيء ، وكنت أقص أطرافها الأربعة ، ثم طويتها لأصنع منها ( ظرفاً لرسالة ) ، ثم رأيت ورقة أخرى بيضاء ( وكانت مطوية ) وأمسكها بيدي اليمنى وأنظر إليها وأشعر بالراحة ، وأنا أحادث زوجي الذي لم ينتبه لما في يدي مع أني أجلس أمامه ، وكأن الرسالة كانت خاصة بي وأني أريد أن أبعثها .. ( لا أعلم ياشيخي لمن كنت سأبعث الرسالة ) .