أفتني فيما علمك الله يالظليم ، جزاك الله ألف خير
مرسل: الثلاثاء يناير 06, 2015 3:07 pm
السلام عليكم :
أفتني في ما رأيت ياشيخينا زادك الله حكمةً وعلماً :
رأيت أني في مغارة أو كهف شديد الظلمة ، ورأيت فيه مخلوقاً لا أدري ماهو ! كان طويلاً ، بشعاً ، أسوداً كالفحم ، مكشراً وعابس الوجه ، فمه لونه أحمر، ليس لديه يدان ولا رجلان لكنه كان يتحرك ، أنا لم أكن خائفة منه مطلقاً ولا من هذا المكان المظلم ، وكنت أمشي في هذا المكان وكان يمشي معي هذا المخلوق ، وكأن معي موبايل قديم الطراز لونه أحمر ، ثم وجدت نفسي أركض وأركض وذلك المخلوق ينظر إلي ولا يعترض ولاحتى يلحقني، وأنا لست خائفة نهائياً لكني كنت أركض ! لا أعلم لماذا كنت أركض ! وركضت حتى خرجت من المغارة السوداء إلى صحراء واسعة لم أرى مثلها من قبل ، وضوء الشمس ساطع ، والأرض كانت رمالها صلبة أي لم تكن رجلي تغرس في الرمل ولونها مائل للبياض ، وبقيت أركض وأركض ثم وقفت لحظة و نظرت خلفي لمكان المغارة فرأيت الجبل الذي كانت فيه المغارة من بعيد ، لم يكن جبلاً عادياً ، بل جبلاً بشعاً أسوداً قابعاً على الأرض لوحده وليس حوله شيء ، قاعدته عريضة ووسطه ضيق وقمته عريضة ، فقلت في نفسي : الحمدلله الذي خلصني منه ، ثم نظرت أمامي فإذا بي أرى أطراف مدينة بعيده، لا أدري ماهي ، فعزمت أن أصل إليها ، ثم وجدت نفسي قد وصلتها وعندما دخلتها فإذا بها ( غزة )!!!! فدخلت غزة فإذا أول مشهد أمامي مجموعة كبيرة من النساء ( لا أعرفهن ) كلهن ساجدات لله ، وكانو على رصيف عرييييض ، وكأن المسجد الذي بجانبهن قد امتلأ بالمصلين فصلين على الرصيف ، فتركتهن ساجدات ( وقد أطلن بالسجود !) ثم التفت للناحية الأخرى لأرى إمرأة محجبة جالسة و تضحك بصوت عال وتقهقه لا أدري على ماذا ... ثم وقفت قليلا أفكر : ماذا أفعل الآن ؟ أريد أن أكلم أحداً ليساعدني ! فرأيت أمامي مركزاً لتحفيظ القران ، فقلت لنفسي : نعم سأدخل إلى هناك لعلي أجد أحداً أكلمه ، وانتهى المنام وأنا متوجهة للمركز .
المعلومات المطلوبة :
*متزوجة و أم
*العمر 28 عاما
*ملتزمة و محافظة على الصلاة
*لا أعمل ولا أدرس
*الحالة النفسية قبل النوم : النفسية عادية لكني كنت مريضة جسدياً من الزكام من غير حرارة.
*فلسطينية الجنسية و أعيش بالشارقة .
*رأيت الرؤيا الليلة .
أفتني في ما رأيت ياشيخينا زادك الله حكمةً وعلماً :
رأيت أني في مغارة أو كهف شديد الظلمة ، ورأيت فيه مخلوقاً لا أدري ماهو ! كان طويلاً ، بشعاً ، أسوداً كالفحم ، مكشراً وعابس الوجه ، فمه لونه أحمر، ليس لديه يدان ولا رجلان لكنه كان يتحرك ، أنا لم أكن خائفة منه مطلقاً ولا من هذا المكان المظلم ، وكنت أمشي في هذا المكان وكان يمشي معي هذا المخلوق ، وكأن معي موبايل قديم الطراز لونه أحمر ، ثم وجدت نفسي أركض وأركض وذلك المخلوق ينظر إلي ولا يعترض ولاحتى يلحقني، وأنا لست خائفة نهائياً لكني كنت أركض ! لا أعلم لماذا كنت أركض ! وركضت حتى خرجت من المغارة السوداء إلى صحراء واسعة لم أرى مثلها من قبل ، وضوء الشمس ساطع ، والأرض كانت رمالها صلبة أي لم تكن رجلي تغرس في الرمل ولونها مائل للبياض ، وبقيت أركض وأركض ثم وقفت لحظة و نظرت خلفي لمكان المغارة فرأيت الجبل الذي كانت فيه المغارة من بعيد ، لم يكن جبلاً عادياً ، بل جبلاً بشعاً أسوداً قابعاً على الأرض لوحده وليس حوله شيء ، قاعدته عريضة ووسطه ضيق وقمته عريضة ، فقلت في نفسي : الحمدلله الذي خلصني منه ، ثم نظرت أمامي فإذا بي أرى أطراف مدينة بعيده، لا أدري ماهي ، فعزمت أن أصل إليها ، ثم وجدت نفسي قد وصلتها وعندما دخلتها فإذا بها ( غزة )!!!! فدخلت غزة فإذا أول مشهد أمامي مجموعة كبيرة من النساء ( لا أعرفهن ) كلهن ساجدات لله ، وكانو على رصيف عرييييض ، وكأن المسجد الذي بجانبهن قد امتلأ بالمصلين فصلين على الرصيف ، فتركتهن ساجدات ( وقد أطلن بالسجود !) ثم التفت للناحية الأخرى لأرى إمرأة محجبة جالسة و تضحك بصوت عال وتقهقه لا أدري على ماذا ... ثم وقفت قليلا أفكر : ماذا أفعل الآن ؟ أريد أن أكلم أحداً ليساعدني ! فرأيت أمامي مركزاً لتحفيظ القران ، فقلت لنفسي : نعم سأدخل إلى هناك لعلي أجد أحداً أكلمه ، وانتهى المنام وأنا متوجهة للمركز .
المعلومات المطلوبة :
*متزوجة و أم
*العمر 28 عاما
*ملتزمة و محافظة على الصلاة
*لا أعمل ولا أدرس
*الحالة النفسية قبل النوم : النفسية عادية لكني كنت مريضة جسدياً من الزكام من غير حرارة.
*فلسطينية الجنسية و أعيش بالشارقة .
*رأيت الرؤيا الليلة .