للظليم حفظه الله ورعاه ونصره
مرسل: الأربعاء يناير 07, 2015 4:15 pm
رأيت أني في بلدي ( مع أني مغتربة في الواقع) ، و جاءت سيارة تاكسي وركبتها ، وكان السائق رجلا في الخمسين بعض شعره قد شاب ، وهو مجهول لي ، ورأيت نفسي وصلت لبيت عمي ( أخ أبي غير الشقيق ) وطلعت لبيت عمي ولا أدري أي طابق طلعت لكن لفوق شوي ، وطلع معي سائق التاكسي ! ، ودخلت بيتهم وجلس السائق على المجلس الأرضي ( لأنه لايوجد كنب ) وبقي صامتاً ...
ورأيت جدتي واقفة وسلمت علي وأنا سلمت عليها وبششت لها وحضنتني وكانت تبتسم لي وكانت في المنام أطول من الواقع ، وكانت تلبس عباية وحجابا أسودان ، وكأن وجهها أيضا كان مسودا أكثر من الواقع ، ورأيت عمي يقف بجانبها وكان مبتسماً لوجودي وكان وجهه أجمل بكثير من الواقع ، ولاحظت أن رأسه مليء بالشعر الجميل ( وهو في الواقع أصلع ) وكان شعره الجميل قد ملؤه الشيب لكن ليس كله ، وما إن رآني عمي حتى رفع رجله اليمين كلها لفوق ! ومن شدة ما رفعها فقد انكشفت فخذه ! ورأيت ساقه كلها وفخذه المرفوعة مليئة بالشعر ( كالشعر الرجولي العادي الذي يظهر على جسم الرجال ) .. وكأنه سعيد بأن يريني رجله كلها وفخذه ...
ثم رأيت سائق التاكسي يقوم من مكانه ويقف على النافذة الكبيرة ، وكانت نافذة بيت عمي تطل على منظر جميل جداً وأخاذ ، ثم رجع يجلس مكانه .. فسألني عمي : كم يريد هذا السائق أجرته منك ؟ فقلت له : ياعمي هو يريد خمسين ليرة ( مع أن السائق لم ينطق بكلمة واحدة طوال الرؤيا لكني علمت أنه يريد خمسين ) .. فقال لي عمي : لا ، لا تعطيه ، هذا كثير جداً ، هو علم أنك لاتعرفين شيئاً عن الأسعار المتداولة فاستغلك ، المسافة التي جئتي منها إلينا فقط تتطلب : عشرون ديناراً . ( لا أذكر أقال عمي ، وأنا أيضاً ، أقلنا دينارا أم ليرة أم درهما والله لا أذكر جيدا لكن أذكر الأرقام جيداً )
فقلت لعمي : هل هذا صحيح !!! إذن فأعطه عشرون دينارا فقط . ( وكأني في المنام أعطيت النقود لعمي كي يعطيها هو للسائق ، لكني لم أرى أية نقود نهائياً فقط ذُكِـرَتْ الأرقام )
ونظرتُ لسائق التاكسي المجهول فإذا هو صامت لايتكلم و راضياً وغير معترضاً على شيء لكنه ينظر لي بتمعن ، وكان متكئا في جلسته ، حنطي البشرة ، بعض شعره قد شاب ، وكان يلبس نظارات ، وعيونه واسعة وكبيرة وهو يحملق فيي .... وفقط
-( معلوماتي الشخصية) :
امرأة متزوجة وأم / العمر 29 / الحالة الدينية : سنية ملتزمة / المحافظة على الصلاة : محافظة / لا أعمل و لاأدرس / البلد : لبنان ، وأسكن سلطنة عمان حالياً / الحالة النفسية : لم أكن أفكر بشيء/ رأيت المنام قبل يومان .
-(معلومات عمي) :
- هو أخ أبي غير الشقيق
- عمره ٣٧ عاماً
- متزوج من اثنتان ولديه أطفال ( ولا أدري إن طلق الأولى أم لا)
- يعمل محامياً وله مكتب للمحاماة.
- لم أره منذ خمس سنين بسبب الغربة ، فلا أعرف أحواله جيداً ، آخر عهدي به أنه غير متدين وينتمي لحزب قومي اشتراكي ولم يكن يحافظ على صلاته .
- هو لبناني من أصل فلسطيني مثلي ، يقيم في لبنان
-( معلومات جدتي ) :
- هي في الواقع (زوجة جدي )، لكننا نناديها جدتي إحتراماً ، لأن أم أبي اللزم متوفية منذ زمن بعيد.. وهي لم تربي أبي ، لأنه كان شابا عندما تزوجها جدي زوجة ثانية.
- التزامها لا أدري به ، لكنها تصلي
- لاتعمل ولا تدرس
- طيبة ، لم أرى منها يوماً مايؤذيني أبداً، رغم إني كنت أسمع عنها أنها أذت غيري ، لكن أنا أحكم على الشخص من تعامله معي من باب ( اعدلوا هو أقرب للتقوى )
- عمرها في أواخر السبعين
- ( منزل عمي ) بيت عمي الذي ذهبت إليه في الرؤيا مختلف تماما عن بيته في الواقع والذي كان فيه منذ آخر مرة تواصلت فيها معه ، قبل خمس سنين وبيته في الواقع في أحد مخيمات الفلسطنيين، أما بيته في الرؤيا فكان أجمل بكثير ومرتب وموقعه جميل أيضاً، وقد سمعت قبل مدة بعيدة أنه ينوي الانتقال لمنزل جديد بعيد عن المخيم لكن لا أدري إن كان رحل أم لا .
ورأيت جدتي واقفة وسلمت علي وأنا سلمت عليها وبششت لها وحضنتني وكانت تبتسم لي وكانت في المنام أطول من الواقع ، وكانت تلبس عباية وحجابا أسودان ، وكأن وجهها أيضا كان مسودا أكثر من الواقع ، ورأيت عمي يقف بجانبها وكان مبتسماً لوجودي وكان وجهه أجمل بكثير من الواقع ، ولاحظت أن رأسه مليء بالشعر الجميل ( وهو في الواقع أصلع ) وكان شعره الجميل قد ملؤه الشيب لكن ليس كله ، وما إن رآني عمي حتى رفع رجله اليمين كلها لفوق ! ومن شدة ما رفعها فقد انكشفت فخذه ! ورأيت ساقه كلها وفخذه المرفوعة مليئة بالشعر ( كالشعر الرجولي العادي الذي يظهر على جسم الرجال ) .. وكأنه سعيد بأن يريني رجله كلها وفخذه ...
ثم رأيت سائق التاكسي يقوم من مكانه ويقف على النافذة الكبيرة ، وكانت نافذة بيت عمي تطل على منظر جميل جداً وأخاذ ، ثم رجع يجلس مكانه .. فسألني عمي : كم يريد هذا السائق أجرته منك ؟ فقلت له : ياعمي هو يريد خمسين ليرة ( مع أن السائق لم ينطق بكلمة واحدة طوال الرؤيا لكني علمت أنه يريد خمسين ) .. فقال لي عمي : لا ، لا تعطيه ، هذا كثير جداً ، هو علم أنك لاتعرفين شيئاً عن الأسعار المتداولة فاستغلك ، المسافة التي جئتي منها إلينا فقط تتطلب : عشرون ديناراً . ( لا أذكر أقال عمي ، وأنا أيضاً ، أقلنا دينارا أم ليرة أم درهما والله لا أذكر جيدا لكن أذكر الأرقام جيداً )
فقلت لعمي : هل هذا صحيح !!! إذن فأعطه عشرون دينارا فقط . ( وكأني في المنام أعطيت النقود لعمي كي يعطيها هو للسائق ، لكني لم أرى أية نقود نهائياً فقط ذُكِـرَتْ الأرقام )
ونظرتُ لسائق التاكسي المجهول فإذا هو صامت لايتكلم و راضياً وغير معترضاً على شيء لكنه ينظر لي بتمعن ، وكان متكئا في جلسته ، حنطي البشرة ، بعض شعره قد شاب ، وكان يلبس نظارات ، وعيونه واسعة وكبيرة وهو يحملق فيي .... وفقط
-( معلوماتي الشخصية) :
امرأة متزوجة وأم / العمر 29 / الحالة الدينية : سنية ملتزمة / المحافظة على الصلاة : محافظة / لا أعمل و لاأدرس / البلد : لبنان ، وأسكن سلطنة عمان حالياً / الحالة النفسية : لم أكن أفكر بشيء/ رأيت المنام قبل يومان .
-(معلومات عمي) :
- هو أخ أبي غير الشقيق
- عمره ٣٧ عاماً
- متزوج من اثنتان ولديه أطفال ( ولا أدري إن طلق الأولى أم لا)
- يعمل محامياً وله مكتب للمحاماة.
- لم أره منذ خمس سنين بسبب الغربة ، فلا أعرف أحواله جيداً ، آخر عهدي به أنه غير متدين وينتمي لحزب قومي اشتراكي ولم يكن يحافظ على صلاته .
- هو لبناني من أصل فلسطيني مثلي ، يقيم في لبنان
-( معلومات جدتي ) :
- هي في الواقع (زوجة جدي )، لكننا نناديها جدتي إحتراماً ، لأن أم أبي اللزم متوفية منذ زمن بعيد.. وهي لم تربي أبي ، لأنه كان شابا عندما تزوجها جدي زوجة ثانية.
- التزامها لا أدري به ، لكنها تصلي
- لاتعمل ولا تدرس
- طيبة ، لم أرى منها يوماً مايؤذيني أبداً، رغم إني كنت أسمع عنها أنها أذت غيري ، لكن أنا أحكم على الشخص من تعامله معي من باب ( اعدلوا هو أقرب للتقوى )
- عمرها في أواخر السبعين
- ( منزل عمي ) بيت عمي الذي ذهبت إليه في الرؤيا مختلف تماما عن بيته في الواقع والذي كان فيه منذ آخر مرة تواصلت فيها معه ، قبل خمس سنين وبيته في الواقع في أحد مخيمات الفلسطنيين، أما بيته في الرؤيا فكان أجمل بكثير ومرتب وموقعه جميل أيضاً، وقد سمعت قبل مدة بعيدة أنه ينوي الانتقال لمنزل جديد بعيد عن المخيم لكن لا أدري إن كان رحل أم لا .