رؤيا، حفظك الله يالظليم ونصرك
مرسل: الاثنين يوليو 11, 2016 8:19 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم يالظليم ورحمة الله وبركاته..
الرؤيا : رأيت كأني في غرفتي الحالية ( غرفة نومي الحالية في بيتي وهو غير بيت طليقي بالطبع ) ، ويقف أمامي طليقي ( وأنا في الحقيقة أبغضه ) وكان مبتسماً ، وإذا به على سريري الخاص يجامعني وكنت أنا التي فوقه في الجماع ، حتى أحسست أن كلللل المني منه قد قذفه داخلي ، فقمت ، وكان على السرير بجانبنا طفلتي الصغيرة نائمة.
وعندما قمت وجدت على الأرض في مكان اخر زوجة طليقي ملقاة على الأرض وهي في حالة هزال شديد ، وشعرها مقصوص و مليء بالشيب وغير ممشط ، وكانت في حالة يرثى لها ، فاستغربت .
فإذا بي أرى جمعاً من أهلها في حالة غضب شدييييد جداً و هيجان وكانوا يلقون بالصحون فيكسرونها ويأخذون الكراسي فيحطمونها ويمسكون بالستائر فيمزقونها وكان احد أهلها يقول : هو ( يقصد طليقي الذي هو زوجها ) هو لا يجامعها ! ثم قال : هو دخل عندها الساعة التاسعة وخرج من عندها التاسعة وخمس دقائق ! فكيف يجامعها ؟ إنه لايجامعها !!!
فنظرت إلى يميني فإذا ببنتي الكبيرة تجلس بجانبي وعلى خدها الشمال أثر ضربة من الصحون التي كانوا يلقونها ويكسروها ! وكانت كدمة خفيفة من غير دم ، فمسحت بيميني على خد ابنتي بحنان وقلت لها : معليش حبيبتي هي كدمة خفيفة وستزول ، وكانت تنظر لي بارتياح وهي مبتسمة .
ونظرت في المكان فرأيت مرة أخرى منظر زوجة طليقي وهي أيضاً ملقاة على الأرض هزيلة الجسم وشعرها مقصوص وشايب .
وفجأة وقفت أمامي أمها وكانت تغطي وجهها بنقاب ، فكشفت عن وجهها وكانت إمرأة عادية ، وقالت لي : المرأة تصبر على عيب في زوجها لكن كل هذه العيوب لاتصبر المرأة عليها . وانتهت الرؤيا .
*******************************************
وبارك الله فيك أستاذ عادل ونصرك ورزقك وحفظك بحفظه .
-معلوماتي :
الجنس : أنثى
العمر : ٣٢
الحالة الاجتماعية : مطلقة ومعي بنتين ، وابني مع أبوه .
الحالة الوظيفية : معلمة في مدرسة خاصة
متى رأيت المنام : قبل شهر تقريباً
الحالة الدينية : متدينة وأصلي
الجنسية الأردنية والأصل فلسطينية / وأعيش بالأردن
الحالة النفسية قبل النوم : عادية ، مرتاحة.
-ابنتي الكبيرة : عمرها ثمان سنوات / طالبة في المدرسة / أدربها على الصلاة / طباعها هادئة مثلي / تحبني كثيراً وتخاف أن تفقدني بعد الطلاق
-طليقي : لا أعلم عنه شيء حاليا ، مثل عمله أو وضعه مع الثانية ، وهل أنجب أم لا .. لكن المعلومات العامة هي : عمره ٤٧ / مطلق مني ومتزوج من أخرى / معه ابني ، أما بناتي فمعي / يعيش في الامارات حاليا / يعمل / غير متدين / يعاني أمراضاً مزمنة وكثيرة / كان يقطع صلاته وحالياً لا أعلم .
-زوجة طليقي : لا أعلم الكثير فقط أنها جامعية ولا تعمل وكانت تعيش في مكان فقير من الأردن . قد وصلني أنها كانت على علاقة مع طليقي وأنا على ذمته مما كان يجعله يسيء إلي كثيراً من ضرب وإهانة ، حتى طلقته أنا فتزوجها فوراً .
-أم زوجة طليقي : لا أعرف عنها شيء ولم أرها نهائياً في الواقع
السلام عليكم يالظليم ورحمة الله وبركاته..
الرؤيا : رأيت كأني في غرفتي الحالية ( غرفة نومي الحالية في بيتي وهو غير بيت طليقي بالطبع ) ، ويقف أمامي طليقي ( وأنا في الحقيقة أبغضه ) وكان مبتسماً ، وإذا به على سريري الخاص يجامعني وكنت أنا التي فوقه في الجماع ، حتى أحسست أن كلللل المني منه قد قذفه داخلي ، فقمت ، وكان على السرير بجانبنا طفلتي الصغيرة نائمة.
وعندما قمت وجدت على الأرض في مكان اخر زوجة طليقي ملقاة على الأرض وهي في حالة هزال شديد ، وشعرها مقصوص و مليء بالشيب وغير ممشط ، وكانت في حالة يرثى لها ، فاستغربت .
فإذا بي أرى جمعاً من أهلها في حالة غضب شدييييد جداً و هيجان وكانوا يلقون بالصحون فيكسرونها ويأخذون الكراسي فيحطمونها ويمسكون بالستائر فيمزقونها وكان احد أهلها يقول : هو ( يقصد طليقي الذي هو زوجها ) هو لا يجامعها ! ثم قال : هو دخل عندها الساعة التاسعة وخرج من عندها التاسعة وخمس دقائق ! فكيف يجامعها ؟ إنه لايجامعها !!!
فنظرت إلى يميني فإذا ببنتي الكبيرة تجلس بجانبي وعلى خدها الشمال أثر ضربة من الصحون التي كانوا يلقونها ويكسروها ! وكانت كدمة خفيفة من غير دم ، فمسحت بيميني على خد ابنتي بحنان وقلت لها : معليش حبيبتي هي كدمة خفيفة وستزول ، وكانت تنظر لي بارتياح وهي مبتسمة .
ونظرت في المكان فرأيت مرة أخرى منظر زوجة طليقي وهي أيضاً ملقاة على الأرض هزيلة الجسم وشعرها مقصوص وشايب .
وفجأة وقفت أمامي أمها وكانت تغطي وجهها بنقاب ، فكشفت عن وجهها وكانت إمرأة عادية ، وقالت لي : المرأة تصبر على عيب في زوجها لكن كل هذه العيوب لاتصبر المرأة عليها . وانتهت الرؤيا .
*******************************************
وبارك الله فيك أستاذ عادل ونصرك ورزقك وحفظك بحفظه .
-معلوماتي :
الجنس : أنثى
العمر : ٣٢
الحالة الاجتماعية : مطلقة ومعي بنتين ، وابني مع أبوه .
الحالة الوظيفية : معلمة في مدرسة خاصة
متى رأيت المنام : قبل شهر تقريباً
الحالة الدينية : متدينة وأصلي
الجنسية الأردنية والأصل فلسطينية / وأعيش بالأردن
الحالة النفسية قبل النوم : عادية ، مرتاحة.
-ابنتي الكبيرة : عمرها ثمان سنوات / طالبة في المدرسة / أدربها على الصلاة / طباعها هادئة مثلي / تحبني كثيراً وتخاف أن تفقدني بعد الطلاق
-طليقي : لا أعلم عنه شيء حاليا ، مثل عمله أو وضعه مع الثانية ، وهل أنجب أم لا .. لكن المعلومات العامة هي : عمره ٤٧ / مطلق مني ومتزوج من أخرى / معه ابني ، أما بناتي فمعي / يعيش في الامارات حاليا / يعمل / غير متدين / يعاني أمراضاً مزمنة وكثيرة / كان يقطع صلاته وحالياً لا أعلم .
-زوجة طليقي : لا أعلم الكثير فقط أنها جامعية ولا تعمل وكانت تعيش في مكان فقير من الأردن . قد وصلني أنها كانت على علاقة مع طليقي وأنا على ذمته مما كان يجعله يسيء إلي كثيراً من ضرب وإهانة ، حتى طلقته أنا فتزوجها فوراً .
-أم زوجة طليقي : لا أعرف عنها شيء ولم أرها نهائياً في الواقع