بطاقة الصراف
مرسل: الأحد يناير 20, 2019 4:37 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حلمت اليوم أني كنت نائمة على بطني وكأني في شارع وكان ابي كلمني وقال لي اريد بطاقة الصراف حقتي تصرفي منها المبلغ الذي تريدين واعطيني إياها ولماقمت كانت بيدي وكنت نائمة عليها وكانت مصفوطه وفيها حدود الانكسار لكنها لم تنكسر وخفت انا من والدي وكل ما أعدلها تنصفط .. وفجاه استقامت مع بقاء الحدود البيضاء من اثر الاعوجاج وكنت محتارة كم المبلغ الذي أصرفه من الصراف وكنت افكر ب ٢٠٠٠ ريال وكنت لا اعلم هل هذا يناسب ابي اولا وأفكر انه ستأتيه رساله بالمبلغ وكنت ابحث عن صراف حتى اجرب هل البطاقة تعمل اولا بعد ما عدلتها وايضا كنت اريد معرفة كم حساب ابي فالبنك وكنت مستغربه انه عطاني الكرت واني ممكن اشوف حسابه ..وكانت الصرافات مشغوله وعندما وجدت صراف أتت قبلي امرأة وفجأة شغلت لابنها أفلام كرتون فالصراف وذهبت انا وانا غاضبه انه ليس من حقها ان تفعل هذا وذهبت لأبحث عن صراف وكأني في مستشفى او مكان حكومي ورايت صراف اخر لكن رأيت امامه يد مختصه بألعاب السوني وتركته ورايت نفسي اركب مصعد وطلعت لفوق ودخلت مكان وكأني قابلت والدي لست متاكده.. وكنت مستعجله ثم رأيت نفسي بجيب ابيض خطر ببالي انه ماركة نيسان وكان عليه غبار قليل وكنت انا وزوجي راكبين فيه ليس سيارتنا فالحقيقة وكنت أيضا اريد ان اصرف فلوس وفجاه زوجي توقف وقال انا أيضا اريد ان اصرف وفكرت في نفسي ان ابي قال انا فقط التي اصرف وليس هو وليس من حقه لكنه ذهب ليصرف من كرته الخاص وعاد .. وواصلنا المسير ثم وقفنا عند مكان خرجت منه ابنة عمي ومعاها بنات اخوها الصغار وقالت لهم سلموا بعد عودتكم من باريس وكنت محرجه من منظر سيارتنا وودت أني كنت راكبه سياره فخمه مثل اللكسز وقلت في نفسي ممكن ان تظن اننا ذاهبون للبر عشان كذا ركبنا هذه السياره ثم رأيت سيارتها تقف بجانبنا وكانت ونيت رصاصي واستغربت انا ولم تكن هذه سيأتيهم فالحقيقة ثم ايقضني زوجي من النوم
معلوماتي
متزوجه
عندي ابناء وبنات
عمري ٣٩
ربة منزل
ادرس عن بعد
صحتي جيده
أجاهد نفسي دينيا اسأل الله الاعانة
من الرياض
والديّ على قيد الحياة وصحتهم جيده
زوجي معلم
عمره ٥٠
صحته جيده
دينه وسط
لايشكو من أمراض
والديه متوفين
مديون واحواله المادية متعسره
حلمت اليوم أني كنت نائمة على بطني وكأني في شارع وكان ابي كلمني وقال لي اريد بطاقة الصراف حقتي تصرفي منها المبلغ الذي تريدين واعطيني إياها ولماقمت كانت بيدي وكنت نائمة عليها وكانت مصفوطه وفيها حدود الانكسار لكنها لم تنكسر وخفت انا من والدي وكل ما أعدلها تنصفط .. وفجاه استقامت مع بقاء الحدود البيضاء من اثر الاعوجاج وكنت محتارة كم المبلغ الذي أصرفه من الصراف وكنت افكر ب ٢٠٠٠ ريال وكنت لا اعلم هل هذا يناسب ابي اولا وأفكر انه ستأتيه رساله بالمبلغ وكنت ابحث عن صراف حتى اجرب هل البطاقة تعمل اولا بعد ما عدلتها وايضا كنت اريد معرفة كم حساب ابي فالبنك وكنت مستغربه انه عطاني الكرت واني ممكن اشوف حسابه ..وكانت الصرافات مشغوله وعندما وجدت صراف أتت قبلي امرأة وفجأة شغلت لابنها أفلام كرتون فالصراف وذهبت انا وانا غاضبه انه ليس من حقها ان تفعل هذا وذهبت لأبحث عن صراف وكأني في مستشفى او مكان حكومي ورايت صراف اخر لكن رأيت امامه يد مختصه بألعاب السوني وتركته ورايت نفسي اركب مصعد وطلعت لفوق ودخلت مكان وكأني قابلت والدي لست متاكده.. وكنت مستعجله ثم رأيت نفسي بجيب ابيض خطر ببالي انه ماركة نيسان وكان عليه غبار قليل وكنت انا وزوجي راكبين فيه ليس سيارتنا فالحقيقة وكنت أيضا اريد ان اصرف فلوس وفجاه زوجي توقف وقال انا أيضا اريد ان اصرف وفكرت في نفسي ان ابي قال انا فقط التي اصرف وليس هو وليس من حقه لكنه ذهب ليصرف من كرته الخاص وعاد .. وواصلنا المسير ثم وقفنا عند مكان خرجت منه ابنة عمي ومعاها بنات اخوها الصغار وقالت لهم سلموا بعد عودتكم من باريس وكنت محرجه من منظر سيارتنا وودت أني كنت راكبه سياره فخمه مثل اللكسز وقلت في نفسي ممكن ان تظن اننا ذاهبون للبر عشان كذا ركبنا هذه السياره ثم رأيت سيارتها تقف بجانبنا وكانت ونيت رصاصي واستغربت انا ولم تكن هذه سيأتيهم فالحقيقة ثم ايقضني زوجي من النوم
معلوماتي
متزوجه
عندي ابناء وبنات
عمري ٣٩
ربة منزل
ادرس عن بعد
صحتي جيده
أجاهد نفسي دينيا اسأل الله الاعانة
من الرياض
والديّ على قيد الحياة وصحتهم جيده
زوجي معلم
عمره ٥٠
صحته جيده
دينه وسط
لايشكو من أمراض
والديه متوفين
مديون واحواله المادية متعسره