الشقة و السيارة
مرسل: الجمعة إبريل 26, 2019 7:06 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
رأيت من حوالي أسبوع تقريباً بعد صلاة الفجر
أنني أنظر إلى الشقة التي استأجرتها ملاصقة لبيت زوجة أخ زوجي وأجد أنها صغيرة ومعتمة قليلاً ومدخلها من داخل الحمام العربي أكرمكم الله ولا تعجبني
واقارنها بالتي كنت فيها وأقول كانت شقتي أفضل وشقة زوجة أخ زوجي أجدها أفضل..
ثم أكتشف أن هذه الشقة فعلياً مدخلها الرسمي من الخلف ومعها غرفتان كبيرتان لم أكن أراهما أو أرى المدخل الأصلي وأن هذا المدخل من الحمام هو مجرد مدخل خلفي للبيت وبيتي فعلياً أكبر وأفضل ولكنني كنت لا أراه على حقيقته
ثم رأيت أنني في الشام وعندي موعد لدرس ديني مع صديقاتي في هذا المجلس فوق الجبل فأرسل لهن رسالة من اللاب توب أو الجوال لست متأكدة من تستطيع أخذي معها في سيارتها؟؟
وأرى أني أريد بيع سيارتي بسبعمائة ألف وقع في نفسي أنها فيات حمراء دون أن أراها أو أركبها
وتأتي امرأة تريد أن تبادلني سيارتها بسيارتي فأقول لها سيارتك صغيرة جداً وتقول هذا مفيد و أسهل لدفعها ولا أبادلها
ثم يأتي شخص بسيارة موديلها قديم ولكنها ليست قديمة لونها أسود تقريباً يريد مبادلتي أقول هذا الموديل من ألف وتسعمية وكذا أعني موديل قديم فيقول لا ولكن لأنها روسية أو رومانية الصنع موديلها قديم ويفتحها لأراها فبدل أن يفتح الباب بشكل عادي يفتح قسمها العلوي كله مع الباب للأعلى ولا أبادله
وأقول في نفسي أكيد سيارتي تساوي أكثر من سبعمائة ألف يجب أن أطلب فيها مليون
وانتهى المنام بدون أن أبيع أو أبادل
أنا مسلمة من الشام عمري في الأربعين مقيمة في مصر حالياً متزوجة ولي أبناء حالتي الدينية بإذن الله جيدة أعمل بالتدريس بشكل متقطع حسب الطلب
زوجة أخ زوجي التي رأيت شقتي جوار شقتها موجودة معنا في مصر مع عائلتها في نفس المدينة
جزاك الله عنا كل خير
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم
رأيت من حوالي أسبوع تقريباً بعد صلاة الفجر
أنني أنظر إلى الشقة التي استأجرتها ملاصقة لبيت زوجة أخ زوجي وأجد أنها صغيرة ومعتمة قليلاً ومدخلها من داخل الحمام العربي أكرمكم الله ولا تعجبني
واقارنها بالتي كنت فيها وأقول كانت شقتي أفضل وشقة زوجة أخ زوجي أجدها أفضل..
ثم أكتشف أن هذه الشقة فعلياً مدخلها الرسمي من الخلف ومعها غرفتان كبيرتان لم أكن أراهما أو أرى المدخل الأصلي وأن هذا المدخل من الحمام هو مجرد مدخل خلفي للبيت وبيتي فعلياً أكبر وأفضل ولكنني كنت لا أراه على حقيقته
ثم رأيت أنني في الشام وعندي موعد لدرس ديني مع صديقاتي في هذا المجلس فوق الجبل فأرسل لهن رسالة من اللاب توب أو الجوال لست متأكدة من تستطيع أخذي معها في سيارتها؟؟
وأرى أني أريد بيع سيارتي بسبعمائة ألف وقع في نفسي أنها فيات حمراء دون أن أراها أو أركبها
وتأتي امرأة تريد أن تبادلني سيارتها بسيارتي فأقول لها سيارتك صغيرة جداً وتقول هذا مفيد و أسهل لدفعها ولا أبادلها
ثم يأتي شخص بسيارة موديلها قديم ولكنها ليست قديمة لونها أسود تقريباً يريد مبادلتي أقول هذا الموديل من ألف وتسعمية وكذا أعني موديل قديم فيقول لا ولكن لأنها روسية أو رومانية الصنع موديلها قديم ويفتحها لأراها فبدل أن يفتح الباب بشكل عادي يفتح قسمها العلوي كله مع الباب للأعلى ولا أبادله
وأقول في نفسي أكيد سيارتي تساوي أكثر من سبعمائة ألف يجب أن أطلب فيها مليون
وانتهى المنام بدون أن أبيع أو أبادل
أنا مسلمة من الشام عمري في الأربعين مقيمة في مصر حالياً متزوجة ولي أبناء حالتي الدينية بإذن الله جيدة أعمل بالتدريس بشكل متقطع حسب الطلب
زوجة أخ زوجي التي رأيت شقتي جوار شقتها موجودة معنا في مصر مع عائلتها في نفس المدينة
جزاك الله عنا كل خير