منامي
مرسل: الاثنين يونيو 10, 2019 6:21 am
السلام عليكم ، الله يجزاكم كل خير أستاذنا الفاضل الظليم ورب يبارك فيكم،
رأيت اني كنت في غرفة نوم فيها سرير وأمامه كرسي وأخي الكبير يقف بجانب السرير ويحمل بارودة لونها عنابي وأسود، وأنا كنت واقفة أمام السرير والكرسي ورائي وأيضاً يوجد خزانة بها مرآة خلفي، وكنا نتكلم مع بعض بصراخ نوعاً ما مختلفين مع بعض وجلست على الكرسي ( أسود من حديد وجلد) فلم يتحمل أخي الشجار فأراد أن يتخلص مني بقتلي وهو يحاول تصويب البارودة علي رفعت يدي وأشرت بأصبع السبابة (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) فقلتها ثلاثاً ثم أطلق الرصاصة فاخترقت رقبتي وبعدها أغمضت عيني ورأسي انحنى للجهة اليمنى وشعرت اني سأذهب للجنة واتمنى ان يلحقني أطفالي، وبعد يومين عدت للحياة فقط بمجرد فتحت عيني ورأيت أخي ف نفس مكانه واقف ومعه البارودة وحاولت أتكلم فكان صوت خافت ثم عاد صوتي وأخبرته انه لن يستطيع ان يقتلني وحاول يطلق علي رصاصة ثانية فلم يستطع وجد ان الرصاص نفذ من عنده لكن نزلت قطرتان من الدم، وفي وقت موتي كنت أسمع مايدور حولي، واستغربت ان والداي لم يتفقداني، فقمت من على الكرسي أردت الذهاب إليهم لإخبارهم فوجدت أمي جاءت ع الغرفة عند الباب ولم تنتبه لي لأنها انشغلت بما رأته على نعال أخي قطرة دم وعلى الأرض قطرة أخرى فمسحت القطرتان بقطنة (التي يزال بها الميكاب) وذهبت لأبي وأخبرته (ليكون هذا(أخي) مأذي أحد خواته، فجاء أبي وأمي للغرفة وأخبرته ما فعل بي ورأيت من مرآة الخزانة عمق الفتحة في رقبتي لكنها لم تؤلمني غير ف البداية شيئاً قليلاً، فقلت له أنا أعرف كل بلاويك لكني ساكتة، وانت فضحت نفسك والله بستر ع العبد مرة ومرتين وثلاثة وإذا أصر بفضحه وأصبح يصرخ علي بكلام فقلت حسبي الله ونعم الوكيل بصوت عالي وقلت له ان انت مابتقدر تسوي لي شي، واستيقظت.
توضيح :
الغرفة ف المنام ع أساس انها غرفتي، لكن ف الواقع البيت والغرفة مختلفين.
الرصاص الذي أطلقه غريب محاط بدم
وفي المنام لم أخف منه أبداً ويقيني اذا مت أكون شهيدة وأذهب للجنة فهذا ممادار في ذهني ف المنام
البيانات:
أنثى - مسلمة، ملتزمة و الحمدلله أحافظ ع الصلاة، لا أعمل مقدمة على عمل، متزوجة لكن زوجي مسافر له عامين بعيداً عنا
أم لطفل وطفلة، فلسطينية وعمري 29
رأيت الرؤية قبل أربعة أيام ولم أفكر فيه ولم يشغل بالي شيء قبل النوم
علاقتنا ببعض أنا وأخي سيئة وهو أكبر مني بثلاث سنوات
رأيت اني كنت في غرفة نوم فيها سرير وأمامه كرسي وأخي الكبير يقف بجانب السرير ويحمل بارودة لونها عنابي وأسود، وأنا كنت واقفة أمام السرير والكرسي ورائي وأيضاً يوجد خزانة بها مرآة خلفي، وكنا نتكلم مع بعض بصراخ نوعاً ما مختلفين مع بعض وجلست على الكرسي ( أسود من حديد وجلد) فلم يتحمل أخي الشجار فأراد أن يتخلص مني بقتلي وهو يحاول تصويب البارودة علي رفعت يدي وأشرت بأصبع السبابة (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) فقلتها ثلاثاً ثم أطلق الرصاصة فاخترقت رقبتي وبعدها أغمضت عيني ورأسي انحنى للجهة اليمنى وشعرت اني سأذهب للجنة واتمنى ان يلحقني أطفالي، وبعد يومين عدت للحياة فقط بمجرد فتحت عيني ورأيت أخي ف نفس مكانه واقف ومعه البارودة وحاولت أتكلم فكان صوت خافت ثم عاد صوتي وأخبرته انه لن يستطيع ان يقتلني وحاول يطلق علي رصاصة ثانية فلم يستطع وجد ان الرصاص نفذ من عنده لكن نزلت قطرتان من الدم، وفي وقت موتي كنت أسمع مايدور حولي، واستغربت ان والداي لم يتفقداني، فقمت من على الكرسي أردت الذهاب إليهم لإخبارهم فوجدت أمي جاءت ع الغرفة عند الباب ولم تنتبه لي لأنها انشغلت بما رأته على نعال أخي قطرة دم وعلى الأرض قطرة أخرى فمسحت القطرتان بقطنة (التي يزال بها الميكاب) وذهبت لأبي وأخبرته (ليكون هذا(أخي) مأذي أحد خواته، فجاء أبي وأمي للغرفة وأخبرته ما فعل بي ورأيت من مرآة الخزانة عمق الفتحة في رقبتي لكنها لم تؤلمني غير ف البداية شيئاً قليلاً، فقلت له أنا أعرف كل بلاويك لكني ساكتة، وانت فضحت نفسك والله بستر ع العبد مرة ومرتين وثلاثة وإذا أصر بفضحه وأصبح يصرخ علي بكلام فقلت حسبي الله ونعم الوكيل بصوت عالي وقلت له ان انت مابتقدر تسوي لي شي، واستيقظت.
توضيح :
الغرفة ف المنام ع أساس انها غرفتي، لكن ف الواقع البيت والغرفة مختلفين.
الرصاص الذي أطلقه غريب محاط بدم
وفي المنام لم أخف منه أبداً ويقيني اذا مت أكون شهيدة وأذهب للجنة فهذا ممادار في ذهني ف المنام
البيانات:
أنثى - مسلمة، ملتزمة و الحمدلله أحافظ ع الصلاة، لا أعمل مقدمة على عمل، متزوجة لكن زوجي مسافر له عامين بعيداً عنا
أم لطفل وطفلة، فلسطينية وعمري 29
رأيت الرؤية قبل أربعة أيام ولم أفكر فيه ولم يشغل بالي شيء قبل النوم
علاقتنا ببعض أنا وأخي سيئة وهو أكبر مني بثلاث سنوات