السرير
مرسل: السبت يناير 11, 2020 12:18 am
رأيت نفسي بالمدرسة الثانوية (كنت اعمل هناك)بالجيم جالسة على مدرج الحضور وكان الطلاب يلعبون كرة اليد وكانهم اصغر من طلاب الثانوي. ومن بينهم طفل يلعب بشغف وقلت لنفسي (هذا يوسف المدير وهو صغير لان هذه لعبته المفضلة)وناديته وحضنته وقبلته على خده الأيمن وقلت في نفسي( قبلته الان لان مالي نصيب اقبله وهو كبير). وبعدها شفت نفسي مستلقيه على سرير في بيتنا القديم وكان يوسف(هنا كان على هيئته الحقيقه أي كبير)على شمالي وجهه قريب من وجهي وينظر لي بشغف ومبتسم وفي عيونه بريق وكنت أخجله ومحرجه لأني حسيت في مخاط داخل انفي وكنت خائفة يلاحظ ويشعرني وانحرج. بعدها استلقى عالسرير وقالي تعالي استلقي بجانبي (بالانجليزي)استلقيت على شماله وراسي ويدي الشمال على صدره وكنت مرتاحه ومتعجه انه ربنا جمعني به. وسألني (ليش أنا عازبه وما في حد بحياتي). وقتها حسيت ان سؤاله فقط للاستفسار وليست غيرة وحزنت
انتهى
معلومات
٣٠ سنه عازبه ادرس دراسات عليا وحصلت على عمل مؤخرا
الحاله النفسيه جيده
والحاله الدينيه ملتزمه وقت الرؤيا اليوم فجرًا المكان كندا
يوسف ٤٣ سنه منفصل وعنده بنتين
مدير مدرسه
يوسف وأنا كنا نشتغل سوا أنا معلمه وهو المدير وكان بينا إعجاب تركت الشغل بسبب مشاكل من بعض المعلمات من سنه ونصف
وحاولت التواصل مع يوسف من سنه لكنه ما رد وتقريبا أراه كل يوم بالطريق لان بيته قريب من بيتي
انتهى
معلومات
٣٠ سنه عازبه ادرس دراسات عليا وحصلت على عمل مؤخرا
الحاله النفسيه جيده
والحاله الدينيه ملتزمه وقت الرؤيا اليوم فجرًا المكان كندا
يوسف ٤٣ سنه منفصل وعنده بنتين
مدير مدرسه
يوسف وأنا كنا نشتغل سوا أنا معلمه وهو المدير وكان بينا إعجاب تركت الشغل بسبب مشاكل من بعض المعلمات من سنه ونصف
وحاولت التواصل مع يوسف من سنه لكنه ما رد وتقريبا أراه كل يوم بالطريق لان بيته قريب من بيتي