صفحة 1 من 1

رؤيتان يالظليم في منام واحد !

مرسل: الأربعاء إبريل 24, 2013 5:56 am
بواسطة امين علي
[right]رأيت أني عند شباك منزلي ( في أبوظبي) ، فرأيت في السماء طائرة تُسقط قنبلتان نوويتان على مدينة أبوظبي .[/right][right]ثم انتقل المشهد ( مازلت نائماً يعني لم أستيقظ من نومي ) إلى والدتي التي كانت تقول لي : أن امرأة واسمها ( لطفية أو لطيفة ) لا أذكر بالضبط ، قد سحرت أخي الكبير ( يعني عملت له سحراً) .[/right][right]انتهى واستيقظت من النوم ، وأرجو التأويل يا أخي الظليم ولك جزيل الشكر، زادك الله علماً ورفعة.[/right][right]:[/right][right]:[/right][right]معلوماتي : ذكر / العمر 35 / متزوج ولدي طفلان / أعمل مدير شركة / ملتزم محافظ على الصلاة / فلسطيني أسكن دولة الامارات / حالتي النفسية عادية قبل النوم / رأيت الحلم قبل شهر[/right][right]:[/right][right]معلومات الوالدة : متزوجة ، العمر ٦٢ ، ملتزمة و محافظة على الصلاة ، ربة منزل .[/right][right]:[/right][right]معلومات أخي الكبير : العمر ٤٥ عام ، يشكو من مرض مزمن ، تخرج محاسباً ، لكنه لايعمل منذ سنوات ، تزوج قبل عشر سنوات وانجب طفل وطلّق زوجته ومن يومها وهو عازب و عازفاً عن الزواج . ملتزم بالأخلاق الدينية، لكن بالفرائض يقطع ، يعيش في منزل منفصل في بناية الأهل .[/right]

Re: رؤيتان يالظليم في منام واحد !

مرسل: الأحد إبريل 28, 2013 1:15 pm
بواسطة ابن العربي
خيرا رأيت ان شاء الله

Re: رؤيتان يالظليم في منام واحد !

مرسل: الأحد إبريل 28, 2013 1:59 pm
بواسطة الظليم-2
اخي لعل امرأة تمكر بأخاك ولعل احدكما يجهز للسفر لمكان ما .

Re: رؤيتان يالظليم في منام واحد !

مرسل: الأحد إبريل 28, 2013 5:12 pm
بواسطة امين علي
[right]أولاً بخصوص أخي فهو يخفي عنا تفاصيل حياته ، فلا أعلم عنه سوى القليل ، لكن سأكلمه وأقترب منه لعله يحدثني بأمر لانعرفه فأكون له من الناصحين بإذن الله تعالى.[/right][right]ثانياً أنا أحاول السفر لكندا للهجرة، فهل في الرؤيا بشارة للسفر ؟[/right][right]والاهم ياأخي الظليم أن ليس معنى الرؤيا أن هناك حرباً نووية قادمة ؟!![/right][right]اعذرني أطلت عليك ، حفظك الله ونصرك ورزقك من حيث لاتحتسب .[/right]

Re: رؤيتان يالظليم في منام واحد !

مرسل: الأحد إبريل 28, 2013 5:54 pm
بواسطة الظليم-2
لا تعني حرب بل القنابل والتفجير والحرب في الرؤيا معانيه تختلف عن الواقع وهنا تعني التجهز للسفر فلعلها بشارة لك بمطلبك.