رؤيا الأم المتوفاة تقبل يد ابنتها الحية
مرسل: الجمعة نوفمبر 06, 2020 5:10 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الكريم رأيت من حوالي أسبوعين
أنني وزوجي وأبنائي في غرفة كبيرة نصفها عليه بلاط وأنا متمددة على فرشة في هذا القسم ونصفها الآخر زوجي أزال منه البلاط وعبأه ماء
وأنا ألومه أن الماء سيتساقط على سكان الشقة تحتنا
وكأن ابني عمره ١٤ عاما أخرج من هذا الماء سمكة سوداء كبيرة نسبيا وخشيت عليها أن تموت فقلت لأخته عمرها ١٩ عاما أن تعيدها في الماء فلعبت بها أولا وأدخلت ذيلها في فنجان كبير ثم تركتها ترجع للماء ورأيتها تسبح فيه وكان معها سمكة ثانية مثلها على الأقل
ثم اتصلت بسائق نعرفه من زمان كان يوصل أبنائي للمدارس وطلبت منه أن يأتي لأخذي
ورأيت نفسي مع أمي رحمها الله وابني الكبير ٢١ عاماً في شارع مظلم نتوجه نحو سيارته وهو ينتظرنا في السيارة وبجانبه شاب صغير ابنه
وعندما رأى أن معي اثنين غيري التفت للمقعد الخلفي ليتأكد أنه سيتسع لنا
وأخبرت أمي أن تركب من الباب الذي من جهة الشارع وذهبت مع ابني لأركب من الباب بجهة الرصيف وفتحت الباب فضرب بالرصيف المرتفع وأشرت للسائق ليبتعد بالسيارة قليلاً
فسمعت صوت عراك من جهة الباب الآخر وذهبت لأطمئن على أمي فوجدتهاواقفة وقد هاجمها مجموعة شباب لم أرهم ودافع عنها الشاب الذي كان جانب السائق وضربهم
فصحت بهم ياقليلين الأدب تتجرؤون على أمي!!! وفوجئت بأمي رحمها الله تمسك يدي وتقبل ظاهر كفي وهي مسرورة بي فأخذتها وركبنا من الباب بجانب الرصيف ولم أتركها تعود للباب الآخر
انتهى
أنا من الشام في الأربعين أقيم في مصر مع زوجي وأبنائي جامعية أعمل بشكل متقطع لجزء من العام أصلي حالتي الدينية الحمد لله
والدتي متوفاة من ١٧ عاما رحمها الله
زوجي ٥٧ سنة مقيم معنا يعمل يصلي
ابني الذي أخرج السمكة ١٤ عام يدرس يصلي حافظ للقرآن والحمدلله
ابنتي التي أعادت السمكة ١٩ عام تدرس وتصلي وتحفظ القرآن والحمد لله
ابني الذي ركب معنا ٢١ عام يدرس ويصلي ويحفظ القرآن والحمد لله
السائق كنا نعرفه في سوريا طيب وأمين ولا أعرف عنه أكثر والشاب بجانبه لا أعرفه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الكريم رأيت من حوالي أسبوعين
أنني وزوجي وأبنائي في غرفة كبيرة نصفها عليه بلاط وأنا متمددة على فرشة في هذا القسم ونصفها الآخر زوجي أزال منه البلاط وعبأه ماء
وأنا ألومه أن الماء سيتساقط على سكان الشقة تحتنا
وكأن ابني عمره ١٤ عاما أخرج من هذا الماء سمكة سوداء كبيرة نسبيا وخشيت عليها أن تموت فقلت لأخته عمرها ١٩ عاما أن تعيدها في الماء فلعبت بها أولا وأدخلت ذيلها في فنجان كبير ثم تركتها ترجع للماء ورأيتها تسبح فيه وكان معها سمكة ثانية مثلها على الأقل
ثم اتصلت بسائق نعرفه من زمان كان يوصل أبنائي للمدارس وطلبت منه أن يأتي لأخذي
ورأيت نفسي مع أمي رحمها الله وابني الكبير ٢١ عاماً في شارع مظلم نتوجه نحو سيارته وهو ينتظرنا في السيارة وبجانبه شاب صغير ابنه
وعندما رأى أن معي اثنين غيري التفت للمقعد الخلفي ليتأكد أنه سيتسع لنا
وأخبرت أمي أن تركب من الباب الذي من جهة الشارع وذهبت مع ابني لأركب من الباب بجهة الرصيف وفتحت الباب فضرب بالرصيف المرتفع وأشرت للسائق ليبتعد بالسيارة قليلاً
فسمعت صوت عراك من جهة الباب الآخر وذهبت لأطمئن على أمي فوجدتهاواقفة وقد هاجمها مجموعة شباب لم أرهم ودافع عنها الشاب الذي كان جانب السائق وضربهم
فصحت بهم ياقليلين الأدب تتجرؤون على أمي!!! وفوجئت بأمي رحمها الله تمسك يدي وتقبل ظاهر كفي وهي مسرورة بي فأخذتها وركبنا من الباب بجانب الرصيف ولم أتركها تعود للباب الآخر
انتهى
أنا من الشام في الأربعين أقيم في مصر مع زوجي وأبنائي جامعية أعمل بشكل متقطع لجزء من العام أصلي حالتي الدينية الحمد لله
والدتي متوفاة من ١٧ عاما رحمها الله
زوجي ٥٧ سنة مقيم معنا يعمل يصلي
ابني الذي أخرج السمكة ١٤ عام يدرس يصلي حافظ للقرآن والحمدلله
ابنتي التي أعادت السمكة ١٩ عام تدرس وتصلي وتحفظ القرآن والحمد لله
ابني الذي ركب معنا ٢١ عام يدرس ويصلي ويحفظ القرآن والحمد لله
السائق كنا نعرفه في سوريا طيب وأمين ولا أعرف عنه أكثر والشاب بجانبه لا أعرفه