صفحة 1 من 1

رؤيا ٢

مرسل: الثلاثاء مايو 28, 2013 3:29 pm
بواسطة ديلا
• وقت الرؤيا ومتى رآها:-قبل يوم• حالته الدينية:-متوسطة • المداومة على الصلاة -:محافظة باذن الله• الجنس.:-انثى• البلاد:-السعودية• العمر٣٠• الحالة الاجتماعية: -انسةويشمل ذلك العمل أو الدراسة.لا ادرس/عمل مؤقت• حالته النفسية قبل النوم:-مرتاحة ولله الحمد.
--------------
الرؤيا
--------------
رايت اني بمجلس و على يمين المجلس يجلس والدي و في طرف المجلس الايسر يجلس رجل مرتدياً ثوباً ابيضاً و غترةً بيضاءَ وعقال. اما انا فكنت بمكان في منطقة الوسط محاذية مقابلةً لهما. اخذ هذا الرجل ينظر إلي ثم الى والدي، فتقدم باتجاه والدي اثناء جلوسه. ووصل منتصف المسافه و توقف ثم نظر إلي اخرى واعاد النظر الى والدي واشار بطريقة تدل انه يشجع نفسه او عزّم على التقدم والتحدث الى والدي. فتقدم حتى وصل اليه وقال (انا اريد ان اخطب فلانه). فتفاجأت وبقيت صامته، و رايت اخي جالساً متكئاً خلف والدي . عندما سمع قول الرجل قال:( انا كنت عارف انكم متفقين على الزواج)، تفاجأت بشدة و حزنتُ ولم ارد بكلمه لان هذا الظن غيرُ صحيح بتاتاً فأنا لم اكن اتوقع ذلك. ايضا حزنت لاني اعلم بأن هذا الرجل ليس محافظاً على الصلاة فأصبحت في حيرة. ثم رايت انني في حيٍ به تسكنُ جدتي. به يوجد منازلٌ عدة بينها طرقات. ولنا بها منزل جديد لا استدل الطريق اليه. رايت امراة سمراء وضخمة جالسة على دكة سألتها عن منزلنا فأرشدتني و مضيتُ باتجاه المنازل.
--------------------
•والدي• حالته الدينية:-ممتازة باذن الله • المداومة على الصلاة -:محافظا• البلاد:-السعودية• العمر في الستين• الحالة الاجتماعية: -ارمل لا يعمل بشكل رسمي.
•اخي• حالته الدينية:-متوسطة باذن الله • المداومة على الصلاة -:متوسط الالتزام بها• البلاد:-السعودية• العمر في اخر الثلاثينيات• الحالة الاجتماعية: -متزوج له بنات- يعمل.
الرجل• لم يسبق ان رايته. حالته الدينية:-يُعرف عنه ليس ملتزما ولا محافظا على الصلاة• البلاد:-السعودية• العمر في اول الثلاثينيات• الحالة الاجتماعية: -ليس متزوجيعمل- حاول المساعدة بتقديم عمل رسمي لي من قبل و لم يكن لي بذلك نصيبا. ووالدي على علم واطلاع بذلك.

Re: رؤيا ٢

مرسل: الخميس يونيو 06, 2013 9:20 pm
بواسطة الظليم-2
سيدتي لعلك تجدي عمل عن طريق هذا الرجل.
ويخبركم.

Re: رؤيا ٢

مرسل: الخميس يونيو 06, 2013 9:31 pm
بواسطة ديلا
يارب. جزاكم الله خير وبارك في علمك.