أسود وبحر وحوت
مرسل: السبت يوليو 10, 2021 5:32 am
السلام عليكم ورحمة الله
رأيت مجموعة أسود لا تؤذي بسطوح عمارتنا القديمة فخشيتها ونزلت من سطح للثاني. وكنت أفكر لو مات الأسد الكبير بالعمر. وبعدها مع بدر الحمود وهو يسأل محموعة رجال ماذا يطعمونها وردوا ستيك وتغالاه "بتفقرونا". بعدها قربت على صحن مع أهلي وقمت أولهم إلا أشعر بصوت يقول اتبعيه يودك، ومشيت على شاطيء ضيق بين بحر وهضبة. ولفيت على استدارة الهضبة ورفضني اللي تبعته وأنا ما رأيته في كل هذا. فعدت من طريقي رأيت البحر هائج مسود، إلا بالصوت الناصح يقولي عودي له رضي. ورجعت إلا هو حوت وركبته وتمسكت بحبل على وسطه، فسقطت مرأة كانت راكبة أمامي. واهتز الحوت وأنا اعتليه ووقع بنفسي إن هكذا سيكون الجماع إذا تزوجنا. وبعدها وقفت بطابور قصير أختي ثم أنا وولدي ثم مرأة. وكنت ارتدي سروال داخلي مع قطعة علوية ومعجبة بنفسي لا استحي. فخلع رجل (ما رأيت الرجل محرد إحساس) سرواله الطويل وأعطاني إياة ولبسته رأيت نفسي وأنا ارتديه ادخل رجلي اليمنى فاليسرى(وكان بنطلون رياضي واسع). وكأنا على أعتاب دولة وتقدمت على اختي وهي تمسك بورقة صغيرة ومنها المثير على الطاولك زرقاء وصفراء وأسألها إذا كانت هذه أوراق الدخول.
معلوماتي، في أواخر الثلاثينيات، أختي بأولها. هي منزوجة وأنا مطلقة وكلانا نعمل بنفس الجهة
بدر شخص على سناب لا تربطني به معرفة شخصية
الأصوات غير مسموعة كأنها تقع بقلبي فقط. وكذلك الشخص الذي تبعته ما رأيته.
من اسبوع تقريبا رأيتها
رأيت مجموعة أسود لا تؤذي بسطوح عمارتنا القديمة فخشيتها ونزلت من سطح للثاني. وكنت أفكر لو مات الأسد الكبير بالعمر. وبعدها مع بدر الحمود وهو يسأل محموعة رجال ماذا يطعمونها وردوا ستيك وتغالاه "بتفقرونا". بعدها قربت على صحن مع أهلي وقمت أولهم إلا أشعر بصوت يقول اتبعيه يودك، ومشيت على شاطيء ضيق بين بحر وهضبة. ولفيت على استدارة الهضبة ورفضني اللي تبعته وأنا ما رأيته في كل هذا. فعدت من طريقي رأيت البحر هائج مسود، إلا بالصوت الناصح يقولي عودي له رضي. ورجعت إلا هو حوت وركبته وتمسكت بحبل على وسطه، فسقطت مرأة كانت راكبة أمامي. واهتز الحوت وأنا اعتليه ووقع بنفسي إن هكذا سيكون الجماع إذا تزوجنا. وبعدها وقفت بطابور قصير أختي ثم أنا وولدي ثم مرأة. وكنت ارتدي سروال داخلي مع قطعة علوية ومعجبة بنفسي لا استحي. فخلع رجل (ما رأيت الرجل محرد إحساس) سرواله الطويل وأعطاني إياة ولبسته رأيت نفسي وأنا ارتديه ادخل رجلي اليمنى فاليسرى(وكان بنطلون رياضي واسع). وكأنا على أعتاب دولة وتقدمت على اختي وهي تمسك بورقة صغيرة ومنها المثير على الطاولك زرقاء وصفراء وأسألها إذا كانت هذه أوراق الدخول.
معلوماتي، في أواخر الثلاثينيات، أختي بأولها. هي منزوجة وأنا مطلقة وكلانا نعمل بنفس الجهة
بدر شخص على سناب لا تربطني به معرفة شخصية
الأصوات غير مسموعة كأنها تقع بقلبي فقط. وكذلك الشخص الذي تبعته ما رأيته.
من اسبوع تقريبا رأيتها