رؤيا
مرسل: السبت فبراير 12, 2022 11:17 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
رأيت أني في بيتنا داخل دورة المياه-أكرمكم الله- وكان الباب مفتوح وكنت أتحدث مع امرأة (تشبه في الواقع شخصية أجنبيه أتابعها، لكنها تبدو أقصر) كنت أقول في نفسي إني أعلم أنها تكيد لي لكني لم أظهر ذلك لها و كنت أتغافل عنها فكنت أغسل يدي عند المغسله وكانت هي بجانبي فجأة دخلت امرأة أخرى لم أتعرف عليها لكن كان شعرها أسود وتحدثت معها بهمس ثم غادرتا فورا و أقفلتا الباب علي، كنت أطلب منهم أنا يفتحا الباب و في أسفل الباب شرائح الالمنيوم مثل فتحات تهويه(وهي موجودة في الواقع) فكنت أطل و أراهما منها واطلب منهم فتح الباب وكأني مللت و يئست منهم ومن شعور الحبس، فجأة تحولت دورة المياه إلى مكان مفتوح مثل الساحة لكن الباب بقي وجاء ٤رجال سود البشرة أمامي أصحاب بنية ضخمة وممتلئة نوعا ما والتف حولي عدد أكثر عن يميني وخلفي أيضا رجال سود وكانوا حريصين على مصافحتي كان الرجال السود الأربعة يلبسون قميص أبيض بأكمام قصيرة سلم علي أحدهم وكان حريص جدا جدا على مصافحة يدي صافحني وهو يقول: 'حيا الله الداعية فاطمه' وهو مبتسم وكنت انظر إلى يديه متعجبه من حجمها الكبير ،وكأنه حين قالها تذكرت أنني فعلا داعيه ومعروفة.حاولت أن أجذب يده وأقربها كي تراها المرأتان خلف الباب(وكنت أريد من ذلك تخويفهم )
، وكان معهم رجل أسود ثيابه بيضاء أيضا لكنه كان نحيف ومد يده إلي ليصافحني لكني لم أستطع من شدة الزحام وكأني خجلت منه فبحثت عنه فوجدته على يساري وكان كتفه قريب ملاصق لكتفي.
رأيتها قبل ثلاثة أسابيع تقريبا، عزباء،عمري ٢٦ سنه، عاطلة عن العمل من السعودية، محافظة على صلاتي بفضل الله
رأيت أني في بيتنا داخل دورة المياه-أكرمكم الله- وكان الباب مفتوح وكنت أتحدث مع امرأة (تشبه في الواقع شخصية أجنبيه أتابعها، لكنها تبدو أقصر) كنت أقول في نفسي إني أعلم أنها تكيد لي لكني لم أظهر ذلك لها و كنت أتغافل عنها فكنت أغسل يدي عند المغسله وكانت هي بجانبي فجأة دخلت امرأة أخرى لم أتعرف عليها لكن كان شعرها أسود وتحدثت معها بهمس ثم غادرتا فورا و أقفلتا الباب علي، كنت أطلب منهم أنا يفتحا الباب و في أسفل الباب شرائح الالمنيوم مثل فتحات تهويه(وهي موجودة في الواقع) فكنت أطل و أراهما منها واطلب منهم فتح الباب وكأني مللت و يئست منهم ومن شعور الحبس، فجأة تحولت دورة المياه إلى مكان مفتوح مثل الساحة لكن الباب بقي وجاء ٤رجال سود البشرة أمامي أصحاب بنية ضخمة وممتلئة نوعا ما والتف حولي عدد أكثر عن يميني وخلفي أيضا رجال سود وكانوا حريصين على مصافحتي كان الرجال السود الأربعة يلبسون قميص أبيض بأكمام قصيرة سلم علي أحدهم وكان حريص جدا جدا على مصافحة يدي صافحني وهو يقول: 'حيا الله الداعية فاطمه' وهو مبتسم وكنت انظر إلى يديه متعجبه من حجمها الكبير ،وكأنه حين قالها تذكرت أنني فعلا داعيه ومعروفة.حاولت أن أجذب يده وأقربها كي تراها المرأتان خلف الباب(وكنت أريد من ذلك تخويفهم )
، وكان معهم رجل أسود ثيابه بيضاء أيضا لكنه كان نحيف ومد يده إلي ليصافحني لكني لم أستطع من شدة الزحام وكأني خجلت منه فبحثت عنه فوجدته على يساري وكان كتفه قريب ملاصق لكتفي.
رأيتها قبل ثلاثة أسابيع تقريبا، عزباء،عمري ٢٦ سنه، عاطلة عن العمل من السعودية، محافظة على صلاتي بفضل الله