السكن مع الآخرين في بيت واحد
مرسل: الأحد إبريل 21, 2024 12:22 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك شيخنا الكريم أسأل الله عز وجل أن تكون في خير حال..
رأيت البارحة في قيلولة قبل الظهر بقليل
أنه جاءني اتصال من شاب يريد خطبة ابنتي وسألته من دلك علينا فقال أنه لا يستطيع أن يخبرني من دله تجنبا للحرج
فقلت وكيف سنسأل عنك إن لم نعرف عن طريق من أتيتنا فقال عندما يحصل نصيب وقبول سيخبرني
وانتهت المكالمة وكنت في بيت واسع جميل وانظر على امتداد نظري فيه ..ثم رأيت شيخ مسجدنا واقفا جنبي وكانت في يدي اسوارة ذهب أنظر اليها وهي اسوارتي في الحقيقة وأعيرها أحيانا لابنتي الكبرى وكنا نتحدث أنا وابنتي فأراني الشيخ كتابا أو جريدة وقال لي الفتاة التي تتحدثون عنها مذكورة هنا في الجريدة وهي في المشفى الآن فأخذت منه الكتاب ونظرت في الخبر الذي أشار اليه وأريته ابنتي..واكتشفت أننا نسكن عائلتي وعائلته في هذا البيت من شهور على اتفاق أن نتقاسم الأجار ولكن الشيخ لا يأخذ منا نصف الأجار من باب أننا أهل ولافرق بيننا من يدفع.. فأنزعج لأنه لم يأخذ حقه وأسأل زوجي كيف لم تعطه المال وأحسب المبلغ المطلوب سداده فأقول ١٤٠٠ دولار لكل شهر لا ١٣٠٠ دولار وأبدأ بحساب الشهور..
وأفكر أنه لا مانع أن تقيم عائلتانا معا حيث أن البيت واسع جدا ونحن لا نشعر فعليا بوجودهم ومرتاحين ولم ننزعج من وجودهم أبدا فلم لا نهون على أنفسنا الأجار بتقاسمه معهم.
أنا من الشام مقيمة من حوالي عام في الغرب متزوجة ولي أبناء جامعية أعمل بدوام جزئي الحالة الدينية الحمد لله
لي ابنتان في عمر الزواج وكأن المقصودة كانت ابنتي الأكبر
شيخ المسجد عمره حوالى ٣٨ عاما متزوج وله أبناء ويعمل طبيبا ومتعلم علم شرعي وهو من الشام بالأصل وهذا المسجد أعلم فيه القرآن والفقه وأبنائي الكبار الذكور والإناث يعلمون فيه ويتعلمون أيضا والصغار يتعلمون.
في الحقيقة في نفس اليوم بعد الظهر كان هناك اتصال من والدة خاطب لابنتي الكبرى وبعدها زارتنا عائلة عمة شيخ المسجد وكان هناك تلميح برغبتهم بخطبة ابنتي ولكن بدون طلب صريح وإنما جس نبض كما يقولون..
كيف حالك شيخنا الكريم أسأل الله عز وجل أن تكون في خير حال..
رأيت البارحة في قيلولة قبل الظهر بقليل
أنه جاءني اتصال من شاب يريد خطبة ابنتي وسألته من دلك علينا فقال أنه لا يستطيع أن يخبرني من دله تجنبا للحرج
فقلت وكيف سنسأل عنك إن لم نعرف عن طريق من أتيتنا فقال عندما يحصل نصيب وقبول سيخبرني
وانتهت المكالمة وكنت في بيت واسع جميل وانظر على امتداد نظري فيه ..ثم رأيت شيخ مسجدنا واقفا جنبي وكانت في يدي اسوارة ذهب أنظر اليها وهي اسوارتي في الحقيقة وأعيرها أحيانا لابنتي الكبرى وكنا نتحدث أنا وابنتي فأراني الشيخ كتابا أو جريدة وقال لي الفتاة التي تتحدثون عنها مذكورة هنا في الجريدة وهي في المشفى الآن فأخذت منه الكتاب ونظرت في الخبر الذي أشار اليه وأريته ابنتي..واكتشفت أننا نسكن عائلتي وعائلته في هذا البيت من شهور على اتفاق أن نتقاسم الأجار ولكن الشيخ لا يأخذ منا نصف الأجار من باب أننا أهل ولافرق بيننا من يدفع.. فأنزعج لأنه لم يأخذ حقه وأسأل زوجي كيف لم تعطه المال وأحسب المبلغ المطلوب سداده فأقول ١٤٠٠ دولار لكل شهر لا ١٣٠٠ دولار وأبدأ بحساب الشهور..
وأفكر أنه لا مانع أن تقيم عائلتانا معا حيث أن البيت واسع جدا ونحن لا نشعر فعليا بوجودهم ومرتاحين ولم ننزعج من وجودهم أبدا فلم لا نهون على أنفسنا الأجار بتقاسمه معهم.
أنا من الشام مقيمة من حوالي عام في الغرب متزوجة ولي أبناء جامعية أعمل بدوام جزئي الحالة الدينية الحمد لله
لي ابنتان في عمر الزواج وكأن المقصودة كانت ابنتي الأكبر
شيخ المسجد عمره حوالى ٣٨ عاما متزوج وله أبناء ويعمل طبيبا ومتعلم علم شرعي وهو من الشام بالأصل وهذا المسجد أعلم فيه القرآن والفقه وأبنائي الكبار الذكور والإناث يعلمون فيه ويتعلمون أيضا والصغار يتعلمون.
في الحقيقة في نفس اليوم بعد الظهر كان هناك اتصال من والدة خاطب لابنتي الكبرى وبعدها زارتنا عائلة عمة شيخ المسجد وكان هناك تلميح برغبتهم بخطبة ابنتي ولكن بدون طلب صريح وإنما جس نبض كما يقولون..