تيه

[لولي]

" رأيت إن بيتنا بدون سور خارجي, كأنها كان شبك فقط,وذلك لإن أبي أراد أن يدخل سيارة الكدلك داخل البيت فأتى بعمال باكاستانين , يعني هو أراد هدمم و بناءه من جديد ليتسع للكدلك أظن ذلك,"
وكأني رأيت أختين لي كانوا واضعين ع رؤسهم مثل اللحاف الخفيف كذا بس ع هامة الرأس لإنهم كانوا ظاهرين ع "البرندا" وأنا كنت أفكر كيف بيتنا في بيرندا يعني ماكنت أعرف,وأنا كنت مكان في بيتنا بس ماعرف وين كأني كنت محصورة والبيت فيه عمال فشفت الأصنصير كأني والله اعلم إني رأيت ابي فيه , أتى مشهد إني أمشي بالشارع وأشبه إني تهت في الطريق كنت في اجول في شوارع القرية اللي كنا ساكنين فيها قديما , كنت أريد الوصول إلى بيتنا الجديد وكنت أمشي "بشبشب البيت" وكنت قلقة بشأن الحذاء ثم تقبلت الفكرة إن علي حذاء "هو نفسه الشبشب" لإن كأني حسيت إني بدون حذاء في بادي الأمر,و مررت ع احياء قديمة وشفت أشياء متهدمة قديمة,مررت ع طريق قديم كنت أسلكه و أنا في الأبتدائي,مررت بطريق مترب إذا صح إنه طريق,هو مثل تل او "طعس"من تراب وعبايتني أصابها التراب,ثم رجعت او تراجعت عن هذا الطريق, بينما و أنا احاول أن اجد طريق يوصلني,كأني مررت بناس كأنهم يتذاكرون "شيء ديني"اظن", ثم دخلت مستشفى ,أنا لم أكن أعلم ماهو؟..أجبتني إمراءة قالت هذا مستشفى مرضى السرطان !وكأني رأيت مرضى, و أنا خارجة جا في بالي تدخلينه اليوم صحيحة......! مثل الوسواسة
.............

*سيارة الكدلك في الحقيقة,ماتستخدم عطلانة موجودة أمام البيت لاحراك
المعلومات:
وقت الرؤيا:اليوم
الحالة الدينية: عادية,و مقصرة
المداومة ع الصلاة, مدوامة و يبدر مني تقصير
الحالة الإجتماعية:عزباء غير موظفة
العمر:27
الحالة قبل المنام:عادية اظن
اللإقامة والجنسية: سعودية.

المعلومات:
ابي, متزوج في الستينات متقاعد, محافظ ع الصلوات,
أختاي كلاهما غير موظفتين و عزبوات, إحداهما في بداية الثلاثين و الآخرى في نهايتها..وظني بهما إنهما محافظات ع الصلوات
*ملاحظة
البيت الذي كان بدون سور هو بيتنا الجديد هذا الذي نسكنه الآن

[الظليم-2]

هل انت مقدمة على عمل؟

[لولي]

لا, لم أقدم في عمل , ممكن حافز

[الظليم-2]

نعم تحصلي على دخل دائم من وظيفة او عوض عنها بمساعدة ومن ناس فيهم نفاق .

[لولي]

بمساعدة ومن ناس فيهم نفاق .

أستاذ الظليم جزاك الله خير كيف يعني,نفاق يعني يظهروا لي خلاف مايبطنونه عني؟
إذا ممكن لي أعرف من أي مفطع يتضح ذلك في الحلم,..جزاك الله خير وفرج همك

[الظليم-2]

سواء كما ذكرتي او ان طبيعتهم العامة هي كذلك .

[لولي]

تحقق شيء يشبه ذلك و كان السبب شيء مفاجىء ماكنت أعرفه