• بعض الكلمات تزرع فيك ... عِبْرَة
• وبعضها تنتزع منك ... عَبْرَة
• وبعضها تصنع لك جسراً من الأمل تَمُرُّ ... عَبْرَه!
~ لماذا صبر أيوب؟!
~ و لماذا خرجت مريم إلى الناس بطفلها؟!
~ و لم لم يخاف إبراهيم من النار؟!
~ و لم لم يحزن نبينا في الغار؟!
• لأنهم أحسنوا الظن بالله فقط •
<السَعادة لَيست حلماً ولا وَهماً ولا بأمر مُحال !>
~> بَل هيِ تفَاؤل وحُسن ظَن بالله , وصَبر بغيِر استعجَال
~> وثِق دائماً بأن اليد المُمتدة إلى الله لا تعود فارغة أبداً !
قال ابن عثيمين رحمه الله:
من انتظرالفرج أثيب على ذلك الإنتظار
لأن انتظارالفرج حسن ظن بالله
وحسن الظن بالله عمل صالح يثاب عليه الإنسان..
ﻳﺎ ﺷﺎﻛﻴﺎ ً ﻫﻢ اﻟﺤﻴﺎة وﺿﻴﻘﻬﺎ
أﺑﺸﺮ ْ .. ﻓﺮﺑﻚ ﻗﺪ أﺑﺎن اﻟﻤﻨﻬﺠﺎ
ﻣﻦ ﻳﺘﻖ ِ اﻟﺮﺣﻤﻦ َ ﺟَﻞ ّ ﺟﻼله
ﻳﺠﻌﻞ ْ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺿﻴﻖ ٍ ﻣﺨﺮﺟﺎ"
حينما تصدح المآذن بـ الله أكبر ، لملموا صغائر بؤسكم وابتسموا ؛ لأنه لا شيء يهزمنا والله أكبر ♡ ، لا حزن ولا ألم ولا قلق ولا قهر ولا عسر
[-WEBKIT-CENTER]قال ابن عثيمين رحمه الله:[/-WEBKIT-CENTER] [-WEBKIT-CENTER]من انتظرالفرج أثيب على ذلك الإنتظار[/-WEBKIT-CENTER] [-WEBKIT-CENTER]لأن انتظارالفرج حسن ظن بالله[/-WEBKIT-CENTER] [-WEBKIT-CENTER]وحسن الظن بالله عمل صالح يثاب عليه الإنسان..[/-WEBKIT-CENTER]
وعكس ذلك هو القنوط من رحمة الله واليأس المخالط للانكار والتسخط المنهي عنه.
شكرا لك موضوع في غاية الاهمية.
وما توفيقي الا بالله العلي العظيم.
فإن اصبت فمن الله وحده.
وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان.