رأيت في منامي

[روزيتا]

تاريخ الحلم 16 نوفمبر

بعد الفجر مباشرة



بياناتي:



طالبة جامعية عزباء عمري 25

لاادرس ولا اعمل وابحث عن عمل (تخرجت قبل اربع اشهر)

مداومة ع الصلاة مع بعض التاخير

اميل الى الالتزام

حالتي قبل النوم كنت متكدرة

اقيم في باكستان











كنت ماشية في ممر الجامعة بحثا عن مشرف بحثي السابق وبيدي دفتر صغير ووصلت امام باب غرفته فرايتها مغلقة.. ثم مشيت الى الامام الى ان رايت شخصا اعرفه هناك فسلمته دفتري وقلت له باني كتبت مقالا علميا لكي انشره واريد منه ان يراجع ماكتبت لكي يصحح لي الاخطاء ان وجدت .. فاخذ الدفتر ووضعه في مكتبه.. فاستدرت لكي ارجع ورايت سيارتي السوداء ففتحتها اتوماتيكيا بالجهاز وركبتها ورجعت بها (وكأن ذلك الشخص ركب معي لست متاكدة) وكنت اسير بها في ممرات الجامعة وكنت اعدل من المرآه الجانبية لكي ارى السيارات خلفي واتفادى الوقوع بها.. ثم رجعت من مشواري وركنت سيارتي في نفس مكانها وكنت اكلم ذلك الشخص وكآني اقول له بان مقالي العلمي ليس موجودا في ذلك الدفتر الصغير وانما محفوظا عندي في جهازي واريده ان يراجع لي (وكأني ماكنت جادة لما قلت له من البداية يراجع لي ويبدو اني فكرت جليا ورايت انه من الافضل ان يصحح لي ولهذا قلت له الحقيقة عندما رايته في المرة الثانية)



ملاحظة :

السيارة كانت سوداء لماعة وكان مقبض الباب لونه ذهبي

ولا امتلك سيارة في الحقيقة ولا اعرف السواقة



ممرات الجامعة (اللي هو قسمي) مختلف عن الحلم في الحقيقة

له سقف في الحقيقة ولكن في الحلم كنت ارى السماء


ذلك الشخص هو طالب يحضر دكتوراه جنسيته باكستانية اعزب وفي سنه من سنوات دراستي الجامعية درسني مادة (العملي فقط) ولكنه ليس باستاذ واسمه ذي شأن


وانا في الحقيقة اكتب مقال علمي واريد ان اعرضه على مشرف بحثي السابق قبل نشره في احد المواقع العلمية
وعندي الدفتر الصغير في الحقيقة وكنت استخدمه للتدوين اثناء بحثي السابق

[الظليم-2]

تدخلي في مسألة فيها سؤدد وتوفيق ونجاح وتدبري من خلالها بعض شؤون معيشتك .

[روزيتا]

وقعت كما أولتها ولله الحمد