والأذن_تفتتن
نكمل الفتاوى في حكم الإيقاعات والمؤثرات..
" بعض الناس لديه قدرة من جهة التقنية بحيث يأتي بالضربات من الطبيعية ، ك ضربات الأغصان أو ربما وقوع الحديد على الأرض أو وقوعها على الزجاج أو يضرب الإنسان بكفه أو يضرب بأظفاره على الخشب والزجاج والحديد والألمينيوم ، فهي ضربات تتباين وضربة قوية تختلف عن ضربة خفيفة ، كذلك جمع ضربات الأقدام، ضرب معدن بمعدن، معدن حديد بنحاس مثلًا ، ونحاس بفضة وفضة برخام وغير ذلك فهذه الأصوات متباينة.
ثم يقوم ذلك الفنّي باستخراج هذه الأصوات على نسقٍ معيّن ، هي تشابه تلك النغمات التي يوجدها أهل الموسيقى والطرب.
نقول من جهة الحقيقة: المشابهة في هذا تحققت والشريعة لا تفرّق بين متماثلان ؛ فما شابه الباطل فهو باطل وما شابه المسكر فأدّى إلى غرضهِ فهو مسكر .
باختصار أشدّ
الإيقاعات إذا شابهت الموسيقى بضرباتها فإنها حينئذٍ موسيقى؛ سواء كانت خرجت بآلة إلكترونية، أو كانت بآلة مثلاً من العود، أو مثلاً من الطبل أو نحو ذلك؛ نقول المؤدى في ذلك واحد والحكم فيه واحد
إليكِ فتوى الشيخ المنجد في هذا :
http://m.youtube.com/watch?v=fk-PZZx4XQk
نكمل الفتاوى في حكم الإيقاعات والمؤثرات..
" بعض الناس لديه قدرة من جهة التقنية بحيث يأتي بالضربات من الطبيعية ، ك ضربات الأغصان أو ربما وقوع الحديد على الأرض أو وقوعها على الزجاج أو يضرب الإنسان بكفه أو يضرب بأظفاره على الخشب والزجاج والحديد والألمينيوم ، فهي ضربات تتباين وضربة قوية تختلف عن ضربة خفيفة ، كذلك جمع ضربات الأقدام، ضرب معدن بمعدن، معدن حديد بنحاس مثلًا ، ونحاس بفضة وفضة برخام وغير ذلك فهذه الأصوات متباينة.
ثم يقوم ذلك الفنّي باستخراج هذه الأصوات على نسقٍ معيّن ، هي تشابه تلك النغمات التي يوجدها أهل الموسيقى والطرب.
نقول من جهة الحقيقة: المشابهة في هذا تحققت والشريعة لا تفرّق بين متماثلان ؛ فما شابه الباطل فهو باطل وما شابه المسكر فأدّى إلى غرضهِ فهو مسكر .
باختصار أشدّ
الإيقاعات إذا شابهت الموسيقى بضرباتها فإنها حينئذٍ موسيقى؛ سواء كانت خرجت بآلة إلكترونية، أو كانت بآلة مثلاً من العود، أو مثلاً من الطبل أو نحو ذلك؛ نقول المؤدى في ذلك واحد والحكم فيه واحد
إليكِ فتوى الشيخ المنجد في هذا :
http://m.youtube.com/watch?v=fk-PZZx4XQk
