لشيخي الفاضل ..

[غدير]

حلمت بأني أقف أمام شباك الصاله ( وهو موجود حقيقة وأيضا يطل على الشارع فعلا ) وأنظر إلى الشارع ، فإذا بي أرى الرجل( أ) ( وأنا أعرفه فعلا و كان يود خطبتي في الحقيقه لكن أهلي رفضوه لاسباب تافهه ) رأيته يمشي نحو منزلنا ، ثم عندما اقترب من باب منزلنا فإذا به يكمل طريقه ولا يدخل بيتنا ، بل يدخل طريقا نحو اليسار ويختفي بين العمارات ..
فقلت في نفسي في المنام ( إن الطريق التي دخلها نهايتها مغلقه ، لذلك هو سيرجع لمنزلنا )..
ثم نظرت ناحية يمين الشباك ، فرأيت أختي ( ن ) في الخارج و تقف على باب منزلنا وهي صامته وكأنها تنتظر شيئاً ، فشعرت بشيء من القلق وقلت في نفسي : يارب أختي تدخل البيت قبل رجوع ( أ) و حتى لا يراها وأنا التي أريده زوجاً ...
وبقيتُ أنا واقفةً عند الشباك أنتظر خروج ( أ) مرة ثانيه من بين العمارات .
وانتهى المنام وأنا مازلت أنتظر

معلوماتي :
•الجنس : أنثى
•البلاد : سوريا
•العمر : ٢٣ عاماً
•الحالة الاجتماعية : عزباء ولم يسبق لي الزواج.
ويشمل ذلك العمل والدراسة : لا أعمل ، بل أدرس في الجامعة الفصل الأخير.
•حالته الدينية : ممتازة بفضل الله
•المداومة على الصلاة : أحافظ عليها
•حالته النفسية قبل النوم : عادية
•رأيت المنام قبل شهر .


معلومات الرجل (أ) : هو شخص أعرفه لكن ليس لي اتصال معه بأي شكل بسبب عدم وجود رابط شرعي بيننا ، وقد تقدم فعلا لخطبتي وأنا كنت أجده مناسبا جدا لي ، لكن أمي سامحها الله رفضته دون أي أسباب مقنعه فقط لانه لم يعجبها هدوءه !!! لكن لاحول ولاقوة الا بالله / عمره : ٢٥ عاما / ملتزم بالصلاة وملتزم بدينه / يعمل محاسبا / غير متزوج / البلد : سوريا .


معلومات أختي ( ن ) : تدرس في الجامعه / عمرها ٢٠ عاما / ملتزمة بالاخلاق والحجاب لكن هناك تقصير بالصلاه / غير متزوجه / البلد : سوريا .

[الظليم-2]

هل لكم ميراث لم يتم تقسيمه؟

[غدير]

لا نهائيا ، ليس لدينا ميراث من أي جهة
حفظك الله تعالى

[الظليم-2]

لعله بعد فترة يعاود الكرة مرة اخرى في الطلب.

[غدير]

يارب ياكريم ، إذ أنه من خيرة الرجال ، ولي الحق أن اختار من سيكون زوجي على سنة الله ورسوله
لكن أمي هداها الله هي من تريد أن تختار لي وهي عصبيه جدا جدا لاأستطيع اقناعها ، ومايعجبها قد لايعجبني !!
في النهايه قدّر الله وماشاء فعل .
شكرا الظليم ، ووفقك ربي ويسر لك الطريق للجنه

[الظليم-2]

ادعي الله بالحاح وفهمي والدتك ان هذه حياتك وانتي من سيعيشها ويتحمل نتائج الاختيار .