يارب نسألك الفرج وتفريغ الكرب

[aml]

وقت الرؤيا من اكثر من 8 اشهر
بياناتي
آنسة وابلغ من العمر 30عاما وموظفة أعمل كسكرتيرة وحالتي الدينية متوسطة ومواظبة ع الصلاة
حالتي قبل النوم كانت عادية ومن مصر



بيانات من في الحلم
صديقاتي القدامي بالجامعة لم اعرف عنهم شيئ منذ فترة .
زميلي(محمد) في نفس السن تقريبا ومتدين جداومحافظ ع الصلوات ويعمل محاسب بالسعودية , وغير متزوج.
زميلتي(سناء) تبلغ من العمر 40 عاما ومتدينة بشكل بسيط ومحافظة ع الصلاة ,نحسبها علي خير ,وتعمل موظفة بشركة اثاث.
زميلتي الاخري (مني) ملتزمة جدا ومداومة ع الصلاة وحافظة لكتاب الله وتبلغ من العمر ما يقرب الخمسين عاما ومتزوجة وليس لديها اطفال .
زميلي الاخر(حمادة), غير ملتزم وموظف بنفس الشركة التي تعمل فيها زميلتي ومتزوج وليس لدية اطفال.



(حلمت ان بعض زملائي بالعمل السابق (سناء وحمادة ومحمد ) بالنسبة لسناء وحمادة كانوا ينظروا لحديثي انا وزميلي محمد حينما طلبت منه ان اغسل بعض من الثياب المتسخة كانت علي كرسي , ففوجئت انه يضمني لصدره ويعتذر لي عن ضرر الحق بي بسببه , واصر بأنه هو الذي سيقوم بغسلهم لانه السبب في اتساخهم وبعدها كنت بمكان قضاء الحاجة "اعزكم الله " واعتقد اني قضيت حاجتي , وان اصدقائي (القدامي بالجامعة ) ينتظرونني بالخارج وفي خارج المكان صعدنا سلالم قليلة ووجدنا بعض النباتات المزروعة لدي شخص بالمكان لم اعرفه بالحقيقة , وبعدها اختفت صديقاتي في الحلم , و, ومررت بصديقتي بالعمل سابق(مني ) واخري لم اعرفها بالحقيقة , وكان المكان اشبه بالروضة تربية الاطفال , وسألتها لماذا تركتي العمل السابق , بدر منها ذم بمسئولين المكان السابقين ,وتركتها , فوجدت مكتوب علي الجدار (ابشر) وبعدها صعدت علي الدرج وفتحت باب وكأنه باب منزلنا وفتحته بمفتاح .انتهي
ملحوظة :
بالنسبة للشخص الذي يدعي محمد لقد رأيت رؤيا صريحة من عدة سنوات محتواها (وصورته بالرؤيا, من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ) وحاولت علي قدر الامكان الابتعاد عنه تارة وتارة اخري القلب يميل , لعل الله يعفو عني

[الرؤى المستعجلة]

عفواً وضعتي رؤيتك في المكان الخاطيء
اطلعي على التعليمات

[aml]

نرجو من سيادتكم ارسال لينك التعليمات

[aml]

نرجو الافادة لاني لا اعلم وجه الخطأ بالضبط.

[سر السعادة]

عزيزتي التعليمات في المواضيع المثبته في القسم

[الظليم-2]

لعل سؤ سمعة يزول عنك وتنالي نصر وفتح في موضوع تزويج وتخلي برجل تقضي معه رغبتك.