انا والسائق

[بنت المدينة]

كنت في السيارة مع سواقنا وبنته الصغيرة لابسة سماوي ونزلت انا عند البيت كاني بجيب شي بسرعة وسبت شنطتي وماسكة بيدي ملعقة طبخ كبيرة واول ماخشيت العمارة رجعت كاني بطلت ولمن رجعت اقرب من السيارة لقيت السواق رامي بنته ورا بمكاني عشان ياخذو شي من الشنطة وانا شفتهم وكانو يطلون فيني وعيونهم كلها خوف ورعب شديد الاثنين وكاني قمت عليهم هاوشتهم بس اقول بنفسي والله ان قلبي قوي رغم اللي سووه وكشفتهم ماهمني رايحة معاهم
المهم رحنا عند مجموعة محلات نشتري خضراوات ولقيت اول محل وانا بالسيارة لفتتني البندورة انها طيبة وحمرا قلتله وقف هنا ونزلت لمن قربت لقيتها مي مستوية وفيها فطريات فقمت ارجع السيارة نشوف المحلات اللي بعده لمن ركبت انتبهت شنطتي ماهي فيه وكانت بنته شيماء جالسة جنبي وانا افكر لايكون نسيتها برا لمن نزلت
لكن قمت واطل قدام القاها عند السواق داسها قمت سحبتها بيدي وقام يسحبها مني وانا وهو نشد فيها الين وانتهىً الحلم



عزباء وغير موظفة
عمري ٢٧
مداومة على الصلاة
حالتي النفسية لا اتذكر ولكن ربما وقتها كنت وقت ارقي فيها نفسي
من السعوديه
الحالة الدينية متوسطة



السائق من الجنسية البرماوية
رجل كبير بالستين من العمر تقريبا
لايصلي
حالتة الدينية مقصر

وابنته ربما عمرها ٦سنوات

[غايتي جنتي]

اذكري وقت الرؤيا قبل اسبوع يوم ...الخ

[بنت المدينة]

قد يكون لها عام تقريباً أو اقل بقليل

[الظليم-2]

تمرضي قليلاً وتعاني هم بسبب ذلك ثم تشفي باذن الله .