#والأذن_تفتتن
كثير منّا يتساءل كيف أعرف ما هي الإيقاعات وما هي المؤثرات !
وهل تأخذ حكم الموسيقى أو لا؟
الإيقاعات:
صورتها:
أن الإنسان يدخل صوته الطبيعي أوغيره من الأصوات الطبيعية إلى جهاز الكمبيوتر أو نحوه من الأجهزة الحديثة أو بعض برامج الصوت فيقوم هو بتعديله أو يعدله البرنامج أو الجهاز من تلقاء نفسه ليخرج بعد ذلك صوتًا مشابهًا أو مماثلاً لصوت الموسيقى الصادرة عن آلات اللهو "المعازف"، أو يضيف البرنامج لصوت المنشد خلفيات موسيقية أو شبيهة بالموسيقى .
أما المؤثرات فهي الأصوات البشرية التي يتم التلاعب بها ( كالتصفيق والضرب على أجزاء من الجسم وإصدار أصوات من الفم ونحو ذلك ) ، و قد تصل بعضها إلى أصوات الموسيقى ولكنها بالأصل صوت بشري طبيعي.. وتدخل الآهات تبعًا لذلك..
في الرسالة القادمة بإذن الله؛ سنعرف حكمها الشرعي، وهل هي في حكم الموسيقى أو لا؟
*****
تعرفوا على حكم الإيقاعات والمؤثرات؟
وهل تأخذ حكم الموسيقى والغناء؟
تعالو نشوف فتوى الطريفي - حفظه الله-
يقول :
بعض الناس يظنّ أنّ الله عزّ وجلّ إنما حرّم الموسيقى باعتبار أنها تنشأ من الدفِ مثلًا أو الطبل أو الأوتار أو الصفارات أو غير ذلك التي يكون فيها نوع من الإيقاعات .
و يظّن أن الذي يشبهها في العلّة دون نشأتها من الدف والطبل وغيرها أنها جائزة .
فنقول : الشريعة إنما جاءت بهذا الأمر "التحريم" لوجود المشابهة !
فلو أن الإنسان جاء مثلًا بتلك النتيجة التي تؤدي إليها المؤثرات و على سبيل المثال "المسكر"
والمسكر في الأصل أنه يكون من الخمر والزبيب، ولكن قد يكون مثلاً مسكر في غيره من المسكرات الحديثة كعصارة الصمغ وعصارة السكر وغيرها ؛ إذا اجتمعت العلة في ذلك وهو سكر العقل فهو مثل حكم الخمر والزبيب المخمر.
فإنّ ما شابه الباطل فهو باطل
>>>
كثير منّا يتساءل كيف أعرف ما هي الإيقاعات وما هي المؤثرات !
وهل تأخذ حكم الموسيقى أو لا؟
الإيقاعات:
صورتها:
أن الإنسان يدخل صوته الطبيعي أوغيره من الأصوات الطبيعية إلى جهاز الكمبيوتر أو نحوه من الأجهزة الحديثة أو بعض برامج الصوت فيقوم هو بتعديله أو يعدله البرنامج أو الجهاز من تلقاء نفسه ليخرج بعد ذلك صوتًا مشابهًا أو مماثلاً لصوت الموسيقى الصادرة عن آلات اللهو "المعازف"، أو يضيف البرنامج لصوت المنشد خلفيات موسيقية أو شبيهة بالموسيقى .
أما المؤثرات فهي الأصوات البشرية التي يتم التلاعب بها ( كالتصفيق والضرب على أجزاء من الجسم وإصدار أصوات من الفم ونحو ذلك ) ، و قد تصل بعضها إلى أصوات الموسيقى ولكنها بالأصل صوت بشري طبيعي.. وتدخل الآهات تبعًا لذلك..
في الرسالة القادمة بإذن الله؛ سنعرف حكمها الشرعي، وهل هي في حكم الموسيقى أو لا؟
*****
تعرفوا على حكم الإيقاعات والمؤثرات؟
وهل تأخذ حكم الموسيقى والغناء؟
تعالو نشوف فتوى الطريفي - حفظه الله-
يقول :
بعض الناس يظنّ أنّ الله عزّ وجلّ إنما حرّم الموسيقى باعتبار أنها تنشأ من الدفِ مثلًا أو الطبل أو الأوتار أو الصفارات أو غير ذلك التي يكون فيها نوع من الإيقاعات .
و يظّن أن الذي يشبهها في العلّة دون نشأتها من الدف والطبل وغيرها أنها جائزة .
فنقول : الشريعة إنما جاءت بهذا الأمر "التحريم" لوجود المشابهة !
فلو أن الإنسان جاء مثلًا بتلك النتيجة التي تؤدي إليها المؤثرات و على سبيل المثال "المسكر"
والمسكر في الأصل أنه يكون من الخمر والزبيب، ولكن قد يكون مثلاً مسكر في غيره من المسكرات الحديثة كعصارة الصمغ وعصارة السكر وغيرها ؛ إذا اجتمعت العلة في ذلك وهو سكر العقل فهو مثل حكم الخمر والزبيب المخمر.
فإنّ ما شابه الباطل فهو باطل
>>>